السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 08:17 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - دبي الثقافية
المؤتمرنت -
(ثقافية دُبي) تحذر من كارثة تهدد المتاحف اليمنية
في عددها الـ(9) فبراير 2006م سلَّطت مجلة (دبي الثقافية) الضوء على المتاحف اليمنية، مستعرضة أوضاع المتاحف اليمنية –حالياً- ومشاريع إداراتها المستقبلية، وما تتعرض له من إهمال وتجاهل دفع بالمجلة الإماراتية للتحذير من ما وصفته كارثة حقيقية قد تحل بمتاحف اليمن، إذا ما استمر تدهور أوضاعها، وتحت عنوان (المتاحف اليمنية.. قصة طويلة من الإهمال..!).
قالت المجلة –الصادرة عن دار الصدى للصحافة والنشر والتوزيع- إن بقاء هذه المتاحف تعمل بطرق تقليدية قد أفرغها من دورها في حفظ التراث الحضاري وتنمية الحركة السياحية وأعجزها عن القيام بأبسط مهامها التي في مقدمتها توثيق وتسجيل محتوياتها من القطع الأثرية.
وتطرقت (دُبي الثقافية) إلى الأضرار المترتبة على إغلاق المتاحف في اليمن، سواءً كان إغلاقها لأغراض الترميم، أو بسبب عدم اكتمال التأثيث (ولا تقتصر الأضرار المترتبة على إغلاق المتاحف على حرمان البلد من أحد أهم عوامل الجذب السياحي، ومصدر مهم من مصادر الدخل القومي، وإنما تتجاوز ذلك إلى ما يمثل تهديداً لمحتويات المتاحف من القطع الأثرية؛ حيث لا يتوافر لبعض المتاحف المغلقة من يقومون بحراسة مقتنياتها الأثرية، غير الموثقة أصلاً، فضلاً عن إن من يقومون بأعمال الترميم في بعضها لا علاقة لهم بالعمل المتحفي، وبالتالي فإن عملهم وتعاملهم مع المبنى ومحتوياته من القطع الأثرية قد يتسبب بأضرار كثيرة، ويعرض كنوز البلاد التاريخية للتلف والضياع والتشويه).
واستعرضت المجلة الثقافية تاريخ المتاحف اليمنية، وأهم محتوياتها؛ حيث جاء في المجلة عن بداية إنشاء المتاحف في اليمن (تعود بداية المتاحف في اليمن إلى عام 1930م؛ حيث افتتح ذلك العام أول متحف يمني في صهاريج عدن، وشملت معروضاته مجموعة من الآثار العربية والإسلامية القديمة، ثم افتتح مبنى المتحف الوطني في عدن 1967م؛ حيث بدأت مرحلة جديدة استمر خلالها افتتاح المتاحف يتوالى حتى وصل عددها اليوم إلى 22 متحفاً، ما بين متاحف وطنية وإقليمية وتخصصية).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025