السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 11:02 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت- BBC -
رفع جلسة محاكمة صدام إلى الأربعاء
أعلن القاضي رؤوف عبد الرحمن رفع جلسة محاكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين إلى يوم الأربعاء المقبل بعد الاستماع إلى إفادات ثلاثة شهود.
وكانت المحاكمة قد استؤنفت بجلسة عاصفة سرعان ما انسحب منها الرئيس السابق بعدما طرد القاضي الجديد عبد الرحمن أخ صدام برزان التكريتي.
فقد أمر القاضي الجديد الحراس بطرد برزان من قاعة المحكمة، وبعد ذلك بقليل أمر بطرد أحد محامي الدفاع.
غير أن فريق الدفاع عن صدام انسحب بأسره احتجاجا على ذلك، وبعد ذلك بقليل انسحب صدام غاضبا.
وقد استمرت المحاكمة بدون صدام وفريق الدفاع بعد أن تم تعيين محامين مكان الفريق المسنحب، حتى الانتهاء من الاستماع إلى إفادات الشهود الثلاثة.
وتم تعيين محامين دفاع جدد مكان الفريق المنسحب، غير أن صدام رفض ذلك، واستمرت الانسحابات بالتوالي، فخرج نائب الرئيس العراقي السابق طه ياسين رمضان من القاعة.
وكانت المحاكمة قد أجلت بسبب سلسلة من الصعوبات والعقبات ابرزها استقالة رئيس المحكمة السابق القاضي رزكار امين.
يذكر ان المحكمة لم تعقد سوى سبع جلسات منذ افتتاحها في شهر اكتوبر تشرين الاول الماضي.
وقد اثيرت اسئلة عديدة حول كفاءة القضاة وقدرتهم على ادارة المحكمة وسط اتهامات بتدخل السياسيين في سير الجلسات.
يذكر ان صدام واعوانه الذين يواجهون تهما بارتكاب مجزرة في بلدة الدجيل عام 1982 راح ضحيتها زهاء 148 شخصا قد يحكم عليهم بالاعدام اذا ثبتت التهم عليهم.
ولكن مراسلنا في بغداد يقول إن ثمة انطباعا متناميا بأن المحاكمة قد اصيبت بالشلل.
فقد قدم رئيس المحكمة الاول القاضي رزكار امين استقالته في الشهر الماضي بعد ان اتهمه مسؤولون حكوميون عراقيون بالتساهل مع المتهمين.
وقد عين نائبه القاضي سعيد الهماشي بدلا عنه، ولكنه سرعان ما ازيح بعد ان ظهرت ادعاءات تحدثت عن ماضيه في حزب البعث.
وقد عين بعد ذلك القاضي رؤوف عبدالرحمن رئيسا للمحكمة. ويقال إن عبدالرحمن كان قد اختلف مع زملائه القضاة حول سير المحاكمة.
ويقول محامو الدفاع - الذين يتوقعون انهيار المحاكمة عن بكرة ابيها - إنه من المستحيل ان يحصل صدام على محاكمة عادلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025