الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 10:43 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمرنت -
البرلمان: التجارة والاستثمار يقللان من الاعتماد على النفط
عدد البرلمان مزايا التجارة الخارجية كإحدى المداخل الأساسية والحقيقية لمعالجة الاختلالات الاقتصادية المتعلقة بتوفير موارد النقد الأجنبي وخلق فرص العمل وإصلاح الاختلالات في الموازين الخارجية، وإحداث تنمية ونمو اقتصادي حقيقي ومتوازن، وتنويع مصادر الإنتاج والدخل لتقليل الاعتماد على الصادرات النفطية التي تساهم بما يزيد عن 90% في هيكل الصادرات وحوالي ثلث الناتج المحلي الإجمالي، فيما ظلت حصة الصادرات غير النفطية هامشية ومحدودة متوقفة عند نسبة 8% من إجمالي الصادرات التي نقل المصنعة منها عن 1%.
متابعاً بأن إجمالي الصادرات غير النفطية لا تشكل سوى 2.6% من حجم الناتج المحلي الإجمالي مقابل 6% في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وذكر البرلمان في تقرير له أن الحكومات اليمنية اتبعت منذ تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي المالي والإداري عام 1995م سياسات انفتاح تجاري واستثماري، وقامت بإصلاح التعرفة الجمركية بتخفيض متوسطها العام إلى مستويات منخفضة جداً (5%)، وإلغاء القيود الكمية وغير الكمية عن الواردات، وكذا تشجيع وتسهيل إجراءات الاستثمار المحلي والخارجي بغية إدماج الاقتصاد الوطني في النظام الاقتصادي والتجاري الدولي للحصول على منافع الإندماج مع العالم الخارجي.
مشيراً إلى أن من أثر تحرير التجارة زيادة كبيرة في حجم الواردات السلعية التي ارتفعت قيمتها من 65 مليار ريال عام 1995م إلى 736.5 مليار عام 2004م، بما يزيد 11 مرة، وأيضاً زيادة قيمة الصادرات اليمنية لتصل إلى 731.8 مليار في نفس العام 2004م مقارنة بحوالي 75 مليار ريال عام 1995م، غير أنه قال إن الجزء الأكبر من الزيادة في قيمة الصادرات جاءت من النفط.
وفيما يخص الاستثمار الأجنبي المباشر رأى تقرير البرلمان أن الجهد الذي بذل في إصلاح نظم الاستثمار وتشجيع جذب الاستثمارات المحلية والخارجية لم ينعكس بالشكل الإيجابي المطلوب على تدفق تلك الاستثمارات التي لم تتجاوز 66 مليون دولار فقط عام 2004م.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025