السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 07:03 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

<< د ب أ >>

المؤتمر نت -
صحيفة سورية تهاجم بعنف وزير الخارجية الأردني
شنت صحيفة تشرين السورية الحكومية أمس هجوما عنيفا على وزير الخارجية الأردني هاني الملقي بسبب التصريحات التي أدلى بها في تل أبيب مؤخرا مشيرة إلى أن الملقي قد تجاوز الخطوط الحمراء واصطف وراء واشنطن وتل أبيب في ضغوطهما على دمشق.وقالت تشرين في مقال افتتاحي: "أن تأتيك طعنة من عدوك، فهذا أمر طبيعي.. لكن أن تأتيك الطعنة ممن يفترض به أن يكون شقيقك وشريكك في معركة الوجود فهذا أمر يدعو ليس إلى الإحباط فحسب، وإنما إلى خيبة الأمل والرثاء في آن واحد، خاصة إذا تطوع هذا الشقيق والشريك ونصب نفسه محاميا للشيطان واتخذ مواقف وسياسات ربما تتجاوز مواقف وسياسات العدو نفسه."وقالت الصحيفة أن دمشق كانت تتمنى أن تنشط المشاورات واللقاءات والزيارات العربية-العربية، عشية قمة الجزائر، للبحث عن أفضل السبل لإنجاح هذه القمة ولمواجهة التحديات التي تحيق بالأمة العربية، "خاصة وسط ظروف خطيرة وتحديات جدية.. لكن العكس هو الذي حدث للأسف الشديد."وأشارت إلى أن الأردن قد كافأ إسرائيل على جرائمها ومجازرها على مدى أربع سنوات كاملة بإعادة سفيره إلى تل أبيب ومن ثم أوفد الملقي إلى تل أبيب ليصافح يدي رئيس الوزراء الإسرائيلي آرئيل شارون الملطختين بدماء شعبنا الفلسطيني الصامد.وأضافت قائلة: "إذا كانت الزيارة شأنا أردنيا وهي ليست كذلك في عرف الإجماع العربي- فإن ما تفوه به الملقي تجاوز الخطوط الحمراء، وهو بكل المقاييس ترجمة أمينة لسياسة أمريكية- إسرائيلية تنفذ في المنطقة، واصطفاف وراء واشنطن وتل أبيب في معركتهما وضغوطهما على دمشق."وكان الملقي قد دعا من تل أبيب سوريا إلى التنفيذ الفوري للقرار 1559، واعتبر اتفاق الطائف من مخلفات الماضي ولم يعد صالحا، متجاوزا في ذلك حتى الموقفين الأمريكي والإسرائيلي وحتى القرار 1559 الذي استند في بعض بنوده إلى اتفاق الطائف.ودعت الصحيفة صناع القرار في عمان ليتذكروا حدود مواقفهم وتصريحات مسؤوليهم بحيث لا يوظفون أنفسهم محامين للشيطان وينخرطون في اللعبة الخطرة التي تديرها واشنطن.وأكدت أنه ليس من المناسب على الساسة الأردنيين أن ينخرطوا في حملات التضليل وتزوير الحقائق وينشطوا على الساحة الأوروبية دفاعا عن المواقف الأمريكية والإسرائيلية وضد سوريا تحديدا.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025