السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:41 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
(ا ف ب )..واشنطن : العراق اصبح قاعدة لتدريب "الجهاديين"
باتت إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش تعترف علنا بان العراق اصبح قاعدة لتدريب ما يسمى "بالجهاديين" الذين سيغادرونه "محنكين ومتخصصين في الإرهاب في المدن". ففي جلسة علنية أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأمريكي مؤخرا، قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) بورتر غوس ان "الاسلاميين المتطرفين يستغلون النزاع العراقي لتجنيد (جهاديين) معادين للولايات المتحدة". وقال فينسنت كانيسترارو المستشار والمسؤول السابق في وكالة الاستخبارات "انها المرة الأولى التي يقول فيها شخص يتمتع بسلطة في الحكومة ذلك علنا". من جانبه قال الخبير في معهد كارنيغي للسلام الدولي ديفيد روثكوبف "في الكواليس الناس يعرفون ذلك منذ زمن طويل". وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية اتهم جون كيري مرشح الديموقراطيين جورج بوش "بإضعاف" الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب بشن الحرب في العراق. ورأى فينسنت كانيسترارو ان بورتر غوس "يعترف بالواقع وهو ان أناسا قاتلوا في العراق سيظهرون في أماكن أخرى". وأضاف أن "بعض الإرهابيين ظهروا مجددا في الكويت والسعودية بعد أن عملوا مع (الجهاديين) في العراق". واعترف غوس بان "هؤلاء (الجهاديين) يشكلون مخزنا ممكنا لاتصالات من اجل إنشاء خلايا إرهابية تتجاوز حدود الدول وشبكات في السعودية والأردن ودول أخرى". وقال روثكوفان "الواقع هو أن العراق اصبح النقطة المركزية في نزاع بين الولايات المتحدة وعناصر إسلامية متشددة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، لمجرد وجود عدد كبير من الأهداف في العراق". وتابع ان "الأمر سيبقى كذلك طالما بقي العراق يواجه عملية صعبة وطويلة ستقوده إلى تشكيل حكومته وطالما بقيت الولايات المتحدة هناك". واضاف "لذلك تركز أجهزة الاستخبارات على العراق اكثر من غيره"، معتبرا أن تعيين السفير الأمريكي في العراق جون نيغروبونتي في منصب مدير الاستخبارات الوطنية يرتدي أهمية كبرى في هذا الإطار. لكن فينسنت كانيسترارو قال أن هذا التعيير ليس مرتبطا بهذا الاعتراف بوضع العراق. وقال أن الرئيس جورج بوش "كان بحاجة إلى شخص موال للإدارة قوي ليشغل هذا المنصب ومن الواضح أن نيغروبونتي كان الأفضل". ويشعر خبراء مكافحة الإرهاب منذ اشهر بالقلق من تحول العراق إلى قاعدة لتدريب إرهابيين. وقد شنت فرنسا مثلا سلسلة من عمليات الاعتقال في نهاية يناير الماضي، مرتبطة بشبكات تجنيد (للجهاد) في العراق. وكتب ريتشارد كلارك المدير السابق لادارة مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض في مقال نشر أخيرا في مجلة (ذي اتلانتيك مانثلي) "لو لم نغز العراق لما تم تجنيد هذا العدد من (الجهاديين) الذي نعرفه اليوم لقضية الإرهاب".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025