السبت, 10-مايو-2025 الساعة: 08:06 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
ثقافة
المؤتمر نت - غلاف الكتاب
المؤتمر نت- عبدالرحمن السماوي -
أروى عاطف تقص ميلادها الأول
تدلف أروى عاطف في "ميلاد آخر" أقصى صوت لصدمة "الرومانسية" وتكاد تختفي في شساعات المكان النفسي، ممعنةً في إشعال العنان السردي، عبر قصص قصيرة، ترهف السمع لذاكرةٍ تبتلع اتقادات مضطرمة في أقاصي المحيط الروحي، وألفة الجوع الشعوري؛ لاهثةً خلف فضاءات من الحلم، وزفرة الحنين، والبحث عن اللائق من الحزن لتشغل إمتدادات التماهي، برفقة لغةٍ تحاور أكثر ما تحاور صوت العاطفة والجسد:
"يقام شيئاً من رغبة ملحة. يسترخي على سرير أمنية عصيته.. تضم حناياه حباً مستحيلاً تتدحرج أشياءه الحميمة على شرفة انتظار الذي لا يجيء".
ولعل أكثر ما يمكن ملاحظته على نصوص الكتاب، هو اقترابها من لغة الشعر، أكثر من السرد، لا سيما لغة الأقاصيص القصيرة التي رتبت في الجزء الأخير من المجموعة، وكانت تستحق أن تحتل الجزء الأول من الكتاب:
" أدركت بعد جفاف الدموع
ومرور السنين أن لا شيء يستحق البكاء
فبكت"
أروى عاطف من الكاتبات الشابات، التي تدخل مجال القص لأول مرّة بهذه المجموعة، نتمنى أن تكون فاتحة أولى، تحاول من خلالها أن تستفيد من الهنات التي وقعت فيها، لا سيما على مستوى التراكيب اللغوية، التي بدا بعضها استنساخياً وفي المجال التصويبي الذي خضع في بعضه للعسف النحوي والبلاغي.
الكتاب صادر عن دائرة التوجيه المعنوي، صنعاء 2004م..









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025