الخميس, 31-يوليو-2025 الساعة: 03:57 م - آخر تحديث: 03:27 م (27: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
المقاومُ / جورج عبدُالله… حُرَّاً طليقاً بعدَ 41 عاماً في الزَّنازينِ الفرنسيَّةِ
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
قراءة لمقال بن حبتُور: لن تكُونَ عَدَن والمُحافظاتُ الجنوبيَّةُ مِرتعاً للغُزاةِ
محمد الجوهري
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - قرود تسرق الهواتف وتُفاوض بالفاكهة

المؤتمرنت -
قرود تسرق هواتف السياح وتُفاوض بالفاكهة
تسرق قرود المكاك طويلة الذيل ما بين 5 و10 هواتف ذكية يومياً في معبد أولوواتو. وتُقدِم على سرقة مقتنيات السياح، بما فيها هواتفهم ومحافظهم، مقابل مكافآت غذائية، داخل معبد شهير في بالي بإندونيسيا.

ووفق باحثين في علم الرئيسيات، فإنّ قرود المكاك المشاكسة وطويلة الذيل تسرق مقتنيات الزوار منذ عقود، وتحتجزها لتبادلها مع البشر مقابل الطعام، كما نقلت «فوكس نيوز» عن صحيفة «وول ستريت جورنال».

وتعيش قرابة 600 قرد في معبد أولوواتو في بالي، وهو معبد هندوسي يطلّ على المحيط الهندي. وينظر كثير من السكان المحلّيين إليها بكونها حُماة لهذا الموقع الروحي العائد تاريخه إلى القرن الـ10 أو الـ11، وفق الصحيفة.

اللافت أنّ بعض هذه القرود اللصّة تستطيع حتى التمييز بين الأشياء ذات القيمة العالية للبشر، مثل الهواتف والنظارات، والأخرى التي لا يقدّرها البشر كثيراً، مثل مشابك الشعر والقبعات.

وتبعاً لما أدلى به أعضاء فريق من جامعة ليثبريدج الذي تولّى تصوير مئات الساعات من لقطات الفيديو للقرود، وتحليلها، فإن لدى هذه الرئيسيات «قدرات غير مسبوقة في اتخاذ قرارات ذات طابع اقتصادي».

ويتطلّب كثير من حوادث السرقة في معبد أولوواتو تدخُّل «الباوانغ»، وهم مروّضو القرود الذين يُقدّمون الفاكهة للحيوانات مقابل إعادة المقتنيات المسروقة. وتسرق القرود عشرات الأغراض من السياح أسبوعياً، بما فيها ما بين 5 و10 هواتف ذكية يومياً، تبعاً لما نقلته الصحيفة، نقلاً عن مروّض القرود كيتوت أريانا.

في هذا الصدد، قال السائح البريطاني جوناثان هامي، الذي سرق قرد نظارته الشمسية: «القرود سيطرت على المعبد. إنها تدير عملية احتيال».

أما تايلور أتلي، سائحة أميركية تبلغ 36 عاماً من ولاية كنتاكي، فاشتكت من أنّ قرداً سرق هاتفها من يدها خلال زيارتها معبد أولوواتو العام الماضي. وسعياً إلى استعادته، اضطر مروّض القرود إلى إعطاء الحيوان أكياساً من الفاكهة مرة بعد أخرى حتى أسقط الهاتف، وفق الصحيفة. وأضافت أتلي: «انتابني شعور بالصدمة. بدا الأمر كأنها عصابة إجرامية من القرود».

وفي محاولة للحدّ من السرقات، طبّق معبد أولوواتو جداول تغذية مختلفة للقرود، وقدَّم لها صوراً متنوّعة من الطعام. ومع ذلك، لم يُجدِ هذا الأمر نفعاً، وفق الصحيفة نقلاً عن كاديك أري أستاوا، منسّق مروّضي القرود.

وقال أستاوا إنه سمع أنّ كثيرين كانوا يُطعمون القرود في بداية افتتاح المعبد للزوار. وبعدما منعت إدارة المعبد ذلك، بدأت هذه الحيوانات سرقة ممتلكات السياح.*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025