الثلاثاء, 01-يوليو-2025 الساعة: 08:18 ص - آخر تحديث: 01:49 ص (49: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - قدّر أول مسح مستقل لعدد الشهداء في قطاع غزة أن حوالي 84 ألف شخص استشهدوا ما بين أكتوبر 2023 وأوائل يناير 2025 نتيجة لحرب الإبادة الإسرائيلية

المؤتمرنت -
84 ألف شهيد في غزة منذ بداية الحرب
قدّر أول مسح مستقل لعدد الشهداء في قطاع غزة أن حوالي 84 ألف شخص استشهدوا ما بين أكتوبر/تشرين الأول 2023 وأوائل يناير/كانون الثاني 2025 نتيجة لحرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع.

وأفادت الدراسة، التي نُشرت على موقع «medRxiv» للعلوم الصحية الأسبوع الماضي، أن أكثر من نصف الشهداء كانوا من النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 18 و64 عاماً، وأطفال، بالإضافة إلى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.

ومنذ بداية العدوان، كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة هي المؤسسة الرئيسية التي تحصي الوفيات في المنطقة، حيث كانت تنشر بانتظام قوائم مفصلة للأشخاص الذين استشهدوا.

وأفادت أحدث الإحصاءات، في 25 يونيو/حزيران، عن وقوع 56 ألفاً و200 شهيد. ومع ذلك، شكك البعض في موثوقية أرقام الوزارة والدراسات التي تستند إليها، خاصة مع تطور العدوان وتضرر المراكز الطبية التي تعتمد عليها الوزارة في الحصول على بيانات الوفيات.

ولإجراء مسح مستقل للوفيات، عمل الباحثون مع المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية غير الربحي في رام الله، لمسح عشوائي للأسر المختارة التي تمثل السكان في جميع أنحاء قطاع غزة.

وشمل ذلك الأشخاص الذين يعيشون في ملاجئ مؤقتة وخيام. ولم يتمكن فريق المسح من دخول شمال غزة أو مدينة غزة أو رفح بسبب استمرار العدوان الإسرائيلي وأوامر الإخلاء، لكن العديد من الأشخاص الذين يعيشون في تلك المناطق نزحوا إلى المناطق التي شملها المسح.

وعلى مدار أسبوع، بدءاً من 30 ديسمبر/كانون الأول 2024، زار فريق المسح ألفي أسرة وأجرى مقابلات مع البالغين. وطُلب من المشاركين في الاستطلاع، الذين تم منحهم حق إخفاء هوياتهم، أن يذكروا عدد الأفراد في أسرهم في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأي أطفال ولدوا منذ ذلك الحين، ثم الإبلاغ عن مصير جميع أفراد الأسرة الآن وما إذا كانوا على قيد الحياة أو أمواتاً أو مفقودين.

وبالنسبة لأولئك الذين استشهدوا، طُلب من المشاركين في الاستطلاع تحديد ما إذا كانوا قد استشهدوا لأسباب عنيفة أو غير عنيفة.

ووفقاً لباتريك بول، الإحصائي ومدير الأبحاث في منظمة «مجموعة تحليل بيانات حقوق الإنسان» غير الربحية في سان فرانسيسكو بكاليفورنيا، فإنه من غير العادي أن يتمكن الفريق من إجراء مثل هذا المسح المفصل وسط حرب إبادة.

ويقدّر الباحثون أنه في الأشهر الـ15 التي سبقت الخامس من يناير/كانون الثاني الماضي، كان هناك ما يقرب من 75 ألفاً و200 حالة وفاة عنيفة في غزة. كما توفي 8540 شخصاً لأسباب غير عنيفة نتيجة للحرب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025