السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 10:54 م - آخر تحديث: 10:04 م (04: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

وكالات

المؤتمرنت -
تضارب أنباء مقتل زعيم جماعة أبو سياف بالفلبين
شككت مصادر عسكرية فلبينية أمس في تقارير ذكرت أن زعيم جماعة أبو سياف قد قتل أثناء غارات جوية وقعت خلال الشهر الماضي مؤكدة أنها مازالت تبحث عنه.
وقال المتحدث باسم الجيش باسكال بوينافنتورا إن القوات تبحث عن قذافي جانجلاني في مناطق المستنقعات في جزيرة مندناو.
وكان قائد الجيش في الجزيرة قد أعلن يوم الاثنين الماضي أن مخبرين قالوا إن جانجلاني كان من ضمن مشتبه بهم قتلوا عندما أطلقت طائرات حربية صواريخ على مخابئ للمقاتلين في شهر نوفمبر/ تشرين الماضي.
وأضاف القائد أن التقارير وصفت جثة الزعيم الإسلامي بأنها كانت "موضوعة في كيس من البلاستيك داخل صندوق خشبي ودفنت في بلدة ماماسابانو".
من جهة أخرى أعلن والدا جانجلاني أمس أن رجلين زاراهما قبل أسبوعين وأبلغاهما ان ابنهما قد قتل في تبادل لإطلاق النار الشهر الماضي.
وبالمقابل يؤكد مسؤولون بالمخابرات والبحرية الفلبينية أن زعيم جماعة أبو سياف ربما لازال على قيد الحياة مشيرين إلى أن تقارير قد ذكرت أنه تمت رؤيته في عدة مناطق في مندناو بالإضافة إلى رصد بعض الاتصالات التي أظهرت أنه لم يقتل.
يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد أدرجت اسم جانجلاني ضمن مجموعة من الإسلاميين متهمة إياه بأنه "المسؤول عن خطف وقطع رؤوس مدنيين أميركيين" كما أدرجت جماعة أبو سياف ضمن لائحة الجماعات الإرهابية في العام 2002 لدورها في تفجيرات وعمليات خطف في البلاد بالإضافة إلى الاشتباه بصلتها بتنظيم القاعدة.
استئناف المفاوضات مع مورو:
من ناحية أخرى ذكرت الحكومة الفلبينية أمس أن محادثات السلام المتعثرة بين الحكومة وجبهة تحرير مورو الإسلامية ستستأنف في شهر فبراير/ شباط 2005.
وكانت المحادثات قد توقفت بين الجانبين العام الماضي بسبب مزاعم بتورط مورو في موجة من الهجمات الدامية في إقليم مندناو بجنوب البلاد.

يذكر أن الجبهة تقاتل الحكومة من أجل إقامة دولة إسلامية مستقلة في إقليم مندناو منذ عام 1987 وقد اتهمت بأنها وراء هجومين وقعا العام الماضي بجنوب البلاد أودى بحياة 42 شخصا وإصابة 150 آخرين الأمر الذي نفته الجبهة.











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025