الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 11:00 م - آخر تحديث: 10:44 م (44: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - تقوم مختبرات سانديا القومية في الولايات المتحدة بالاشتراك مع شركة ستيرلنغ إنيرجي سيستمز في فينيكس في ولاية أريزونا بتشييد واختبار ستة نظم جديدة من الصحون التي تجمع اشعة الشمس لتوليد الطاقة الكهربائية وتوزيعها عبر الشبكة الوطنية لتزويد نحو 40 منزلا بها.
وسيجري إضافة...
المؤتمر نت -
أسلوب جديد لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية
تقوم مختبرات سانديا القومية في الولايات المتحدة بالاشتراك مع شركة ستيرلنغ إنيرجي سيستمز في فينيكس في ولاية أريزونا بتشييد واختبار ستة نظم جديدة من الصحون التي تجمع اشعة الشمس لتوليد الطاقة الكهربائية وتوزيعها عبر الشبكة الوطنية لتزويد نحو 40 منزلا بها.
وسيجري إضافة خمس وحدات إضافية جديدة حتى نهاية العام الحالي الى نموذج أولي جرى تركيبه في أوائل العام الحالي في مركز الاختبارات في المختبرات المذكورة لكي تنتج جميعها نحو 150 كيلوواطا خلال اليوم الواحد بغسلوب نظيف لا يلوث البيئة.
وستكون هذه الاطباق أكبر تشكيل لتوليد التيار الكهربائي يجري إقامته هذا العام على حد قول شك أندراكا مدير المشروع هذا في مختبرات ساندريا. وأضاف أندراكا انه يتخيل إقامة 20 الف نظام من هذا النوع لوضعها في مزارع الاطباق الكبيرة التي ستجهز الشركات الاميركية في المنطقة الغربية الجنوبية من الولايات المتحدة بالتيار الكهربائي.
وسيتألف كل طبق من 82 مرأة صغيرة على شكل طبق لتركيز اشعة الشمس في مجمع خاص. وستعمل هذه الاطباق بشكل أوتوماتيكي من دون تدخل بشري أو وجوده قرب هذه المجمعات. إذ سيبدأ عملها مع فجر كل يوم متتبعة حركة الشمس على مدى ساعات النهار أخذة في الاعتبار أيضا وجود السحب وشدة الرياح قبل أن تغلق عملياتها مع غروب الشمس.ويمكن رصد عمل النظام والتحكم به عن طريق الإنترنت. ويرغب الباحثون جعل الوحدات الست تعمل سوية بالمستوى ذاته بنفس الدرجة من الكفاءة والاتمتة. ويمكن وتطوير ترقية أجهزة التحكم والبرامج الكومبيوترية التي تشرف على هذا التكامل والاندماج بين الوحدات لكي تدير مرافق أوسع واكبر. ويقوم الطبق الشمسي بتوليد الكهرباء عن طريق تركيز أشعة الشمس الى أداة إستلام وتلقي التي تحولها بدورها الى محرك هو عبارة عن نظام مختوم مليء بغاز الهيدروجين. وفي الوقت الذي تزداد فيه حرارة هذا الغاز يبرد ثانية يرتفع ضغطه ويهبط، ومثل هذا التغيير في الضغط من شأنه تشغيل المكابس داخل المحرك منتجة طاقة ميكانيكية تقوم بدورها بتشغيل المولد الكهربائي.
إن كلفة كل وحدة من هذه الوحدات هي 150 الف دولار. لكن لدى إنتاجها تجاريا يمكن أن تنخفض الى 50 الف دولار، مما يعني أن كلفة الكهرباء في هذا النظام ستصبح منافسة للاساليب التقليدية لتوليد التيار الكهربائي.
ومن المتوقع زيادة تطبيق هذا النظام الجديد لاسيما في المناطق المشمسة، كما إنه يصلح للعالم العربي حيث تكثر الاشعة الشمسية التي يمكن استخدامها بشكل ناجح جدا.
«الشرق الأوسط»








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025