الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 10:29 ص - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
العثور على 34 كمبوديا مختبئين في الادغال منذ 25 سنة
عثر مسؤولون من لاوس على سبع عائلات كمبودية في الادغال حيث عاشت لسنوات دون اي اتصال بالعالم الخارجي بعد ان هربت من غزو القوات الفيتنامية لكمبوديا اثر سقوط نظام الخمير الحمر منذ 25 سنة.
وافاد مراسلو فرانس برس امس الثلاثاء ان هذه العائلات التي تنتمي الى اربع جماعات اتنية مختلفة وتضم 34 شخصا تتراوح اعمارهم بين بضعة ايام و55 عاما، استطاعت ان تعيش في الادغال عبر اكل اوراق الاشجار ولحم الحيوانات المفترسة.
وكان افرادها يلبسون ثيابا بدائية مصنوعة من اوراق الشجر وقشور جذوع الاشجار.
وقد عثرت سلطات لاوس على هذه المجموعة البشرية لسبب بسيط هو ان هؤلاء الاشخاص عبروا الحدود مع لاوس وتوغلوا في اراضيها.
وقال بن بونا من جمعية »ادوك« غير الحكومية انهم »هربوا من الجنود الفيتناميين (..) وكانوا يعتقدون أنهم ما زالوا يسيطرون على المنطقة كلها«.
وهجرت هذه العائلات قريتها عام 1979 عند وصول القوات الفيتنامية لطرد بول بوت ورجاله من كمبوديا، الا ان هذا الاخير لم يغادر المملكة الا بعد عشر سنوات.
وعاشت العائلات منذ ذلك الحين في المناطق الحدودية بين كمبوديا وفيتنام ولاوس وهي منطقة معروفة باسم »الشرق المتوحش« لانها اكثر المناطق وعورة في المملكة.
وقد اصيب كثيرون في هذه الجماعة بامراض من بينها الملاريا.
وقال خام خوين محافظ راتاناكيري الحدودية حيث قامت سلطات لاوس بتسليم هؤلاء الاشخاص لوكالة فرانس برس، »انهم كالبدائيين، لا يعرفون شيئا«.
واضاف المحافظ »لم تصلهم اي معلومات عن هذا البلد او عن العالم الخارجي. لقد اصابهم الرعب في بادئ الامر«، اي عندما تم العثور عليهم. ويتكلم ثلاثة منهم فقط لغة الخمير.
(اف ب)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025