الجمعة, 18-أبريل-2025 الساعة: 11:40 ص - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
اتحاد الأدباء ينعي الأديب المقالح
نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع صنعاء رحيل الشاعر والأديب اليمني والعربي الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي توفي ظهر اليوم الاثنين في العاصمة صنعاء.

نص البيان:
ببالغ الحزن والأسى والشعور بفداحة الخسارة والفقدان ينعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بصنعاء قيادة وأعضاءً رحيل أديب اليمن وشاعر العربية الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي وافته المنية اليوم بعد عمر حافل بالإنجازات الثقافية والإبداعية والأكاديمية التي مثلت وما تزال تمثل ليس الثقافة اليمنية والعربية وحسب وإنما ستظل أيضاً تمثل الثقافة الإنسانية في مختلف أطوارها وأزمنتها.

وإذ يعبر اتحاد الأدباء عن فادح الخسارة لفقدان واحد من أعضائه ورموزه الكبار، فإنه يبث لكل أعضائه ولأهل الفقيد وأحبائه ومحبيه وتلاميذه خالص العزاء والمواساة في هذا الفقدان الموجع الذي يعد وسيعد جرحاً بليغاً وعلامة ذكرى لن يمحي أثرها أو تنسى في جسد الثقافة اليمنية والعربية.

الدكتور عبدالعزيز المقالح رحل عن دنيانا عن عمر بلغ أربعاً وثمانين سنة، كان الجزء الأكبر منها قد انقضى في ساح الثقافة والإبداع منجزاً ومضيفاً إلى المكتبة العربية نتاجاً ثراً وإلى منجز وأطوار الشعر العربي إضافات جلية لا يخطئها متابع أو يغفلها مهتم، ابتداء من باكورة إنتاجه الشعري (لا بد من صنعاء) في العام 1971م ووصولاً إلى ما خطته قريحته الفذة والمبتكرة في ديوان (بالقرب من حدائق طاغور) في العام 2018م.

وقد ترك الفقيد أيضاً في إنتاجه الأكاديمي والأدبي والثقافي نتاجاً هائلاً بين كتابه النقدي (الأبعاد الموضوعية والفنية لحركة الشعر المعاصر في اليمن) وحتى كتابه (ذاكرة المعاني) الذي أصدره في العام 2018م.
وبين هذا وذاك العشرات من العناوين الشعرية والنقدية والفكرية التي فيها من الغنى والإضافة ما يباهى ويستزاد به في أية ثقافة وأي نتاج إنساني.
رحم الله علم الثقافة اليمنية ورمزها الأبهى والأنصع الدكتور عبدالعزيز المقالح ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون..
سكرتارية اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين – فرع صنعاء









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025