السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 08:02 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشف عالم أمريكي أن تفشي فيروس إيبولا عام 2014م في إفريقيا، قد يكون ناتجاً عن تسرب من مختبر في منشأة تمولها الحكومة الأمريكية في سيراليون

المؤتمرنت -
فيروس إيبولا: هل "تسرب" من أحد المختبرات؟
كشف عالم أمريكي أن تفشي فيروس إيبولا عام 2014م في إفريقيا، قد يكون ناتجاً عن تسرب من مختبر في منشأة تمولها الحكومة الأمريكية في سيراليون.

ووفقاً لعالم الفيروسات جوناثان لاثام والصحفي سام حسيني كما ذكرت صحيفة ديلي ميل ان التسرب نتيجة "بحث روتيني" في مختبر في مدينة كينيما في سيراليون، والذي تلقى في ذلك الوقت أموالا من الحكومة الأمريكية للعمل على حمى "لاسا".

واوضحت الصحيفة ان المختبر متخصص في دراسة الفيروسات النزفية المشابهة للإيبولا، فيما لا يزال معظم الخبراء يعتقدون أن الإيبولا ظهر بشكل طبيعي وانتقل من الحيوانات إلى البشر في غينيا التي تبعد 175 ميلاً عن المختبر.

وقال العالم لاثام "نحن نتحدث عن مختبر فيه مؤشرات مشكوك فيها للسلامة البيولوجية".

وأوضح لاثام والحسيني بأن مشاكل تشخيص الفيروس في سيراليون أدت إلى سوء فهم أن تفشي المرض نشأ في غينيا، حيث كان الاختبار وتتبع الاتصال أكثر فعالية.

وأكدا أنه "لا يوجد دليل حتى الآن على وجود مستودع حيواني لفيروس الإيبولا في زائير في غرب إفريقيا. وبالتالي، فإن الظهور المفاجئ للسلالة في المنطقة كان غير متوقع ولا يزال غير مفسر".

وأشارا إلى أن "التحقيقات الوبائية في غينيا وسيراليون غير حاسمة وغير مقنعة، إلا أن هناك مختبر أبحاث قريب متخصص في الحمى النزفية الفيروسية".

ورجحا أن "مختبر VHFC قد يحتوي أو لا يحتوي على فيروسات الإيبولا، لكن من المؤكد أنه كان لديه سجل مشكوك فيه في مجال السلامة البيولوجية".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025