الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 10:31 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
شيرين عبدالوهاب تُغادر المستشفى
غادرت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، اليوم الخميس، مستشفى العلاج النفسي بعد أن ظلت بداخله لأكثر من ثلاثة أسابيع، حسبما أعلن محاميها المستشار ياسر قنطوش عبر بيان مقتضب.

وكشف قنطوش أن شيرين بصحة جيدة، وتشكر كل من ساندها في أزمتها الصحية، كما أنها ستتحدث من خلال فيديو لشرح كافة الملابسات وذلك خلال ساعات.

على الجانب الآخر، كشف نقيب الموسيقيين المطرب مصطفى كامل أن شيرين عبدالوهاب في منزلها، وأصدر كامل بيانا لطمأنة الجميع.

ليكشف عن كونه تحدث إليها لأكثر من 30 دقيقة، وهي في كامل صحتها ولياقتها وابتسامتها، وقريبا للغاية ستعود من أجل تقديم أغانيها التي اعتاد عليها الجمهور، ليسدل الستار على واحدة من أسوأ الأزمات التي تعرضت إليها شيرين عبدالوهاب، بعد إعلان عائلتها أنها تتعاطى المخدرات ولا تستطيع الإقلاع عنها، وهو ما تسبب في إدمانها.

ليتم إجبارها على الدخول إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج، في ظل جدل واضح حول علاقة زوجها السابق حسام حبيب بالأمر، وكذلك المنتجة سارة الطباخ التي تردد اسمها بقوة في تلك الأزمة.

وخلال فترة علاجها، حرص العديد من الفنانين على توجيه رسائل الدعم إلى المطربة المصرية، وكان من بينهم النجمة اللبنانية ماجدة الرومي، التي دعت شيرين إلى التغلب على أزمتها الحالية.

وقالت الرومي: "من منا لم تجلده الحياة يوما، من منا لم يدمي قدمية على دروبها، من منا لم يته ولو لمرات في أزقتها يوم تصورنا الازقة قناديل ظنناها نايات تراقص الفراشات.. ومن منا لم يتصوّر ذاته ذات يوم “تخيّله” حلوا، الفراشة اللا تُحرق ولا تغرق ومن كان منا أتقن، على مدى سنين أعمارنا كيف يقف ولو لمرة على حد السيف بين النار والنور؟!".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024