الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 11:58 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الرئيس السوري: "الهوية العربية" في خطر
إعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أن الحرب التي تشن على بلاده حرب على الانتماء .. محذراً من ضياع الهوية الذي اعتبره أخطر ما يمكن أن تتعرض له المنطقة العربية.

وقال الرئيس الاسد خلال لقاءه المشاركين في اجتماع الأدباء والكتّاب العرب المنعقد في دمشق وفقاً لوكالة الانباء السورية (سانا) ان ما يحصل في سورية هو ليس حرباً عليها بالمعنى الضيق بل لا بد من أن نرى هذه الحرب بالمعنى الأكبر وهي الحرب على الانتماء.

واعتبر الرئيس السوري الحديث مع المفكرين والأدباء يعني الحديث مع عقل الأمة وعقل الشعب .. مؤكداً الحرص على اللقاء مع المنظمات والاتحادات الشعبية لأنها تعكس الصورة الحقيقية للشعوب العربية وتعبر عن نبض الشارع العربي.

كما اعتبر الرئيس الأسد أن جزءاً من الحرب التي نتعرض لها يتعلق بالمصطلحات التي يتم تسويقها من قبل الغرب حيث إن هناك مفكرين في منطقتنا لم يستوعبوا خطورة هذه المصطلحات وبالتالي لم يستطيعوا تفكيكها .

واكد رئيس سورية انه من الضروري أن نعيد تركيب هذه المصطلحات بالمضمون الذي يتناسب مع فكرنا وانتمائنا ومع العروبة بمعناها الحضاري العام والشامل.

وشدد الرئيس الأسد على أهمية الحوار الفكري وضرورة فصل الفكر عن السياسة وعن المجتمع والتفكير في الشخصية الجامعة التي نعمل عليها من أجل بناء الإنسان وتعزيز الانتماء للأرض وللأوطان.

بدورهم أكد الكتّاب والأدباء العرب وفقاً لوكالة (سانا) أن الفكرة التي يتم الترويج لها بأن الشعب العربي مع التطبيع هي فكرة مضللة وغير صحيحة لأنه حين يتداعى رؤساء وأعضاء اتحادات الكتّاب العرب من 12 دولة عربية إلى سورية تحت عنوان (أدباء من أجل العروبة) فهذا يعني أن ضمير الأمة ما زال بخير .. معتبرين أن انتصار سورية هو انتصار للأمة برمتها لأنها سورية الفكر وسورية المقاومة وسورية التاريخ.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024