السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 01:18 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
علماء يطورون علاجاً يقضي على السرطان
يعمل علماء بريطانيون على تطوير علاج جديد للسرطان، يعمل وفق نظام يقوم على التخلص من النفايات الخلوية في الجسم.

ويشارك في عملية تطوير العلاج 15 باحثا من مركز تحليل البروتينات الذي أنشأ عبر تبرع بقيمة 9 ملايين إسترليني لمعهد أبحاث السرطان في لندن.

وتعليقا على الأبحاث التي يجريها فريق العلماء، قال البروفيسور إيان كولينز من معهد أبحاث السرطان: "تعمل العديد من أدوية السرطان الحديثة على تثبيط وظيفة البروتينات الضارة، لكن الجديد في تقنيتنا أنه يتم القضاء عليها، أي ذلك النوع من البروتينات".

وأضاف كولينز: "طورت خلايانا تقنية عالية الكفاءة لإزالة البروتينات الضارة. ومع ذلك، فإن عمليات تحلل البروتين في خلايانا تتعرف فقط على عدد محدد منها".

وتابع موضحا: "وجد العلم طريقة لتمييز الخلايا للبروتينات الضارة، والتي تشارك عادة في نمو وتطور الأورام. وهكذا ننبه الخلايا بإضافة تلك البروتينات إلى قائمة الأشياء التي تتخلص منها".

وأشار كولينز إلى أن عقار "ليناليدوميد" الذي يحلل البروتين، ويستخدم في علاج الورم النخاعي لسرطان الدم، يتبع ذات التقنية، ويمكن تعديله وفقا لما توصلوا إليه، موضحا: "أدوية مثل الليناليدوميد يمكن أن تحدد الجزيء الذي كان من شأنه أن يستمر في أداء وظيفته في تعزيز السرطان. باختصار توضع علامة عليها للتخلص منها، وتضمن تمزيقها وتدميرها".

كذلك وجد الباحثون نوعا مماثلا من الأدوية لاستهداف سرطان الثدي، يعرف باسم مذيب مستقبلات هرمون الأستروجين الانتقائي، يعطّل البروتين المحرّك لهذا النوع من السرطان.

ونقلت صحيفة "ذا غارديان" عن كولينز بأن فريقه يركز حاليا على تطوير عقاقير مضادة للسرطان بناء على فكرة "تحطيم البروتين"، لافتا إلى أن نجاح مشروعهم قد يقود لأدوية تعالج أنواعا أخرى من الأمراض.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025