الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 10:43 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت -   سجلت أسعار القمح عالميا ارتفاعات قياسية وسط مخاوف متزايدة من نقص الإمدادات بسبب الحرب في أوكرانيا،

المؤتمرنت -
حرب أوكرانيا ترفع أسعار القمح بنسبة 50%
سجلت أسعار القمح عالميا ارتفاعات قياسية وسط مخاوف متزايدة من نقص الإمدادات بسبب الحرب في أوكرانيا، ما أثار شبح ارتفاع التضخم العالمي في أسعار الغذاء، لأن صادرات «كييف» و«موسكو» تمثل حوالي 30% من تجارة القمح في العالم، ولا تزال لديهما محاصيل من العام الماضي من المفترض أن تكون في طريقها إلى الشحن.

قفز سعر القمح عالمياً في بورصة شيكاغو (المعيار الدولي) بأكثر من 50% منذ هجوم روسيا على أوكرانيا.

وارتفعت أسعار القمح عالميًا إلى 13.40 دولار للبوشل (أداة قياس أمريكية وبريطانية للأحجام الجافة وتساوي27 كيلوجرامًا) يوم الجمعة، بينما سجل القمح الأوروبي المطحون في باريس رقمًا قياسيًا قدره 406 يوروهات للطن.

وفي أعقاب ارتفاع أسعار القمح عالميًا، حذر خبراء الأغذية والزراعة من زيادة انعدام الأمن الغذائي في البلدان الفقيرة، التي يعاني الكثير منها بالفعل من مستويات عالية من الجوع بسبب جائحة فيروس كورونا، ومن المتوقع أيضًا أن يرتفع تضخم أسعار المواد الغذائية.

في يناير الماضي، بلغ متوسط تضخم أسعار سلة المواد الغذائية حول العالم 7.8% وهو أعلى مستوى في 7 سنوات، وفقًا لصندوق النقد الدولي.

وأدت الزيادات الكبيرة في أسعار القمح عالميًا إلى تقليص قدرة البلدان المستوردة للحبوب على شراء القمح، واضطرت تركيا، وهي مشتر رئيس للقمح الروسي، إلى تقليص أحجامها في مناقصة دولية من أهدافها الأصلية.

وقال كومرتس بنك - ثان أكبر بنك في ألمانيا- في مذكرة بحثية إن الطلب يتحول أيضًا إلى الحبوب البديلة، ما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار الذرة خلال الأيام القليلة الماضية، وارتفعت تجارة الذرة في شيكاغو بنسبة 10% منذ الهجوم الروسي على أوكرانيا.

وتوقفت صادرات الحبوب بسبب نقص وسائل النقل بسبب إغلاق الموانئ، بينما أصبح الدفع لروسيا أكثر تعقيدًا بسبب العقوبات التي فرضها الغرب، بالإضافة إلى أسعار القمح عالميًا والذرة، ومن المرجح أن يشعر المزارعون في جميع أنحاء العالم بتأثير ارتفاع التكاليف لأن روسيا وبيلاروسيا هما المنتجان الرئيسيان للأسمدة.

وحسبما نقلته صحيفة (الوطن) المصرية فقد أوصت وزارة الصناعة والتجارة الروسية منتجي الأسمدة بوقف الصادرات مؤقتًا، بحسب وكالة أنباء إنترفاكس الروسية، و قال كريس لوسون، رئيس الأسمدة في شركة CRU الاستشارية: «لا يزال كل من البوتاس والفوسفات بعيدين إلى حد ما عن الأسعار القياسية المسجلة في عام 2008، ولكن هذا الرقم القياسي قد يُختبر خلال الأسابيع المقبلة».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025