الثلاثاء, 01-يوليو-2025 الساعة: 11:59 م - آخر تحديث: 11:30 م (30: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

الرأي العام

المؤتمرنت -
دراسة ألمانية: ثروة «القاعدة» 4 مليارات دولار وأهم المصادر المالية التجارةبالمخدرات
جاء في دراسة نشرتها صحيفة «راين بوست» اليومية الألمانية، ان «اسامة بن لادن والإرهابيين الداعمين لتنظيم القاعدة، يملكون حوالي أربعة مليارات دولار أميركي».
وأظهرت الدراسة، التي كتبها البروفسور فريدريش شنايدر، الباحث الاقتصادي في جامعة لينتس (ألمانيا)، أن عمليات طرد وابعاد قواعد «القاعدة» من أفغانستان والصومال، ألحقت بها خسائر مالية جسيمة تقدر بحوالي مليار دولار.
ويقول البروفسور شنايدر في دراسته، التي يعالج فيها خفايا المصادر المالية لمنظمات إسلامية «إرهابية»، إن «الميزانية السنوية لتنظيم القاعدة تتراوح بين عشرين إلى خمسين مليون دولار، وأن العمليات الإرهابية التي تقوم بها القاعدة هي عمليات قليلة التكاليف نسبياً، اذا أخذنا بعين الاعتبار أن عمليات الحادي عشر من سبتمبر 2001 أنفق عليها تنظيم القاعدة حوالي نصف مليون دولار فقط».
وجاء في الدراسة، ان «القاعدة» تحتاج الى توفير أموال كثيرة لتغطية نفقات قواعدها الإرهابية، ولا سيما في الصومال، حيث يتطلب الأمر نفقات أكثر من النفقات في أفغانستان.
وقال البروفسور شنايدر ان سبب دراسته عن تنظيم «القاعدة» يعود الى انه كان على متن طائرة أميركية يوم الحادي عشر من سبتمبر حيث اضطرت الطائرة الى تغيير مسارها في ذلك اليوم، بسبب الأحداث الارهابية في نيويورك.
وأظهرت الدراسة، «أن أهم مصادر تمويل القاعدة يعود الى التجارة بالمخدرات، التي تشكل 35 في المئة من هذه المصادر، وأن عشرين في المئة يتوافر لتنظيم القاعدة من خلال التجارة غير الشرعية بالماس، إضافة الى أساليب التهديد والابتزاز والحماية، التي توفر لـ «القاعدة» ثلاثين في المئة من دخلها، علماً بأن 15 في المئة فقط يأتي عبر تبرعات من مؤسسات إسلامية خيرية تدعم منظمات الإرهاب».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025