الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 09:43 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
دين
المؤتمرنت -
باكستان: سنغير مناهج المدارس الدينية ولكن بدون مساعدات خارجية
أعلنت الحكومة الباكستانية الخميس الماضي، عن رفضها الكامل لقبول المنحة المالية الضخمة التي عرضت الولايات المتحدة منحها لإسلام آباد، إضافة إلى معونات ومساعدات تقنية، بهدف إحداث تغييرات شاملة في المناهج الدراسية الخاصة بأكثر من عشرة آلاف مدرسة دينية في مختلف أنحاء باكستان.
وقد ظهر هذا الموقف الباكستاني الرافض لقبول هذه المنحة الأمريكية على لسان وزير التربية والتعليم في الحكومة الباكستانية 'جافيد أشرف قازي' أثناء استقباله لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون جنوب آسيا 'كرستينا روكا' أثناء الزيارة التي قام بها روكا إلى إسلام آباد.
وأشارت صحيفة هندوستان تايمز إلى أن الولايات المتحدة لازالت تعلق آمالاً كبيرة على قيام باكستان بإجراء تغييرات شاملة في مناهج المدارس الدينية، والتي ينتظم فيها ما لا يقل عن نصف مليون طالب باكستاني.
وأوضح قازي أن رفض الحكومة الباكستانية لقبول المعونة الأمريكية لا يعني أن إسلام آباد ليست لديها النية في تغيير مناهج المدارس الدينية، وإنما ينبع هذا الرفض فقط من رغبة باكستان في الاعتماد بشكل كامل على المصادر الداخلية بدون اللجوء إلى أي دعم خارجي في إجراء هذه التغييرات.
وأخبر وزير التعليم الباكستاني المسؤول الأمريكي أن قضية تغيير مناهج الدراسة في المؤسسات التعليمية الدينية، قضية تعتبر شديدة الحساسية، وبالتالي فإن الحكومة تفضل أن تتجنب أية مساعدات أجنبية في التعامل معها.
وقال قازي: إذا قبلت باكستان دعمًا ماليًا أجنبيًا لإنجاز هذا الهدف وتغيير المناهج الدينية، فإن ذلك سيعزز الاعتقاد بأن الحكومة تتخذ مثل هذا التحرك بناء على إملاءات خارجية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025