السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:41 ص - آخر تحديث: 11:53 م (53: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

وكالات

المؤتمر نت - صورة لسيارة الغول بعد الاغتيال
المؤتمرنت -
إسرائيل تغتال الرجل الثاني بالقسام ومرافقه
اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الخميس 21-10-2004 "عدنان الغول" الرجل الثاني في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومساعده القائد الميداني عماد عباس.
وقال شهود عيان: إن مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخين على سيارة الغول لدى مرورها في شارع يافا في حي التفاح شمال مدينة غزة؛ وهو ما أسفر عن استشهاد الغول ومساعده.
وأفاد مصدر في مستشفى الشفاء بغزة أن جثماني الشهيدين وصلا إلى المستشفى أشلاء متفحمة بفعل الإصابة المباشر للسيارة بالصواريخ، مشيرا إلى أن 6 على الأقل من المارة أصيبوا بجروح مختلفة اثنان منهم حالتهم خطيرة.
من هو الغول؟
ويعد عدنان الغول -45 عاما- الرجل الثاني في كتائب القسام ومسئول التصنيع العسكري فيها وأحد أبرز القيادات التي طورت الصناعة العسكرية في كتائب القسام.
وقد تعرض الغول -45 عاما- لعدة محاولات اغتيال، من بينها محاولة تمت عام 2001 عندما استهدفت مروحية أباتشي إسرائيلية سيارة كان يستقلها مع مجموعة من كتائب القسام شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، لكنه نجا واستشهد فيها نجله الأكبر بلال. كما فقد الغول ولده محمد عام 2002 خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي لمنزله في منطقة المغراقة.
دعوات للثأر
وتجمع المئات غالبيتهم من عناصر حماس أمام مستشفى الشفاء بغزة ورددوا هتافات "الله أكبر"، ودعوا إلى الثأر وتنفيذ عمليات "استشهادية" ردا على اغتيال الغول.
وفي رد أولي على الحادث قصف مقاومون فلسطينيون المستوطنات الإسرائيلية جنوب قطاع غزة بعدة قذائف هاون.
وتعقيبا على عملية الاغتيال، اعتبر سامي أبو زهري أحد الناطقين باسم حماس أن اغتيال الغول "استمرار لمسلسل استهداف الشعب الفلسطيني وقادته".
وأضاف: "بالرغم من هذه الجرائم نؤكد أن مثل هذه الجرائم لن تؤدي إلا إلى مزيد من إصرار شعبنا على الالتفاف حول نهج المقاومة حتى دحر هذا العدو المجرم".
وشدد أبو زهري على أن "عملية الاغتيال هذه لن تؤثر في حركة حماس وجهازها العسكري؛ فحركة حماس مرت بمثل هذه الحوادث وتمكنت من الخروج منها أكثر قوة".
السلطة تدين
من جانبها، أدانت السلطة الفلسطينية الغارة، وقال صائب عريقات وزير شئون المفاوضات لوكالة الأنباء الفرنسية: "ندين هذا القصف وعملية الاغتيال"، معتبرا إياها استمرارا "للتصعيد في العدوان ضد شعبنا".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025