السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 06:11 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد

بعد سبع سنوات عجاف

المؤتمر نت - مصانع انتاج الغاز الطبيعي السائل
المؤتمرنت - نزار العبادي -
كوريا توافق على استيراد الغاز اليمني لمدة 20 سنة
أعلنت شركة الغاز الكورية أمس عن موافقتها على إبرام عقود استيراد الغاز الطبيعي السائل مع شركة الغاز الوطنية اليمنية إلى جانب ثلاث شركات أخرى تضمنتها القائمة النهائية بأسماء الشركات التي وقع عليها الاختيار.
وذكرت مصادر شركة الغاز الكورية (Kogas) أن توقيع عقود الشراء سيتم في شهر يناير من العام 2005م، وأن الاتفاق يقضي بتأمين ما يزيد عن (5) ملايين طن من الغاز الطبيعي السائل ضمن عقود طويلة الأجل تم تحديد مدتها بـ(20) سنة ميلادية.
وأضافت: أن الشركات الفائزة بعقود بيع الغاز لكوريا الجنوبية هي شركة شيفرون الأسترالية، وشركة الغاز الوطنية اليمنية إلى جانب شركة ماليزية وأخرى إيرانية، منوهة إلى أن هذه الشركات كانت قدمت عروضها في شهر أغسطس الماضي بناء على دعوة كورية بذلك، وتقدمت إلى جانبها عشرات الشركات الأخرى، وأن قيمة ما سيتم شراؤه من الغاز السائل تزيد عن (30) بليون دولار أمريكي.
ويعتبر العقد الذي ستوقعه اليمن هو الأول في تاريخ إنتاجها للغاز الطبيعي السائل، ومن شأنه أن يفتح أمام الاقتصاد اليمني أبواب أسواق الغاز العالمية التي طالما ظلت موصدة لما يزيد عن سبع سنوات إثر الصعوبات التي واجهتها صناعة الغاز اليمنية، جراء بُعد منابع الغاز عن مرافئ التصدير، ووجود سلاسل جبلية تفصل بينهما وتعقد مسألة مد أنابيب توصيل، علاوة على قرب الغاز القطري من اليمن والذي يمثل أقوى المنافسين الذين يحولون دون الالتفات إلى الغاز اليمني.
وكانت وزارة النفط والثروات المعدنية اليمنية ممثلة بوزيرها بذلت جهودا مكثفة خلال هذا العام في الترويج للغاز الطبيعي اليمني، وأجرت مباحثات مع دولة قطر، وافقت فيها الأخيرة على عدم الدخول في منافسة مع اليمن ضمن أية صفقة متاحة، علاوة على أن تفاهما مع شركة "هنت" البترولية الأمريكية تم منتصف العام الجاري يهدف توسيط "هنت" لدى الأسواق الأمريكية لشراء الغاز اليمني.
وهناك أيضا احتمالات قوية بإقدام الصين على فتح أسواقها للغاز اليمني بعد أن أجرى وزير النفط والمعادن مباحثات في بكين بهذا الصدد قبل شهرين تقريباً.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025