الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 08:43 م - آخر تحديث: 08:35 م (35: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أم تقتل ابنتها بـ15 طعنة.. والسبب صادم!
أحالت السلطات البريطانية أماً إلى مصحة نفسية، بعدما أقدمت على ارتكاب جريمة وحشية، بقتل ابنتها ذات الخمس سنوات، بطعنها 15 مرة، قبل أن تحاول الانتحار، بعدما أصابتها قيود الجائحة بحالة «هلع»، لأنها خشيت على ترك ابنتها وحيدة في حالة وفاتها

وذكرت صحيفة «ديلي ميل» أن الجريمة وقعت في يونيو من العام الماضي، بعد اتصلت السريلانكية سوتا سيفانانثام (36 عاماً) بأصدقائها خلال النهار تشكو تدهور صحتها، لكنهم لم يشعروا بالقلق. وفي حوالي الساعة 4 مساءً، هرع الجيران إلى الشقة بعد سماع صوت الصراخ، ووجدوا «حمام دم» في المكان.

وقال شهود: «وجدنا الأم على الأرض، مصابة بطعنة خطرة في بطنها». وكانت الطفلة ساياجي، مستلقية على السرير، مصابة بطعنات عدة مرات في العنق والصدر والبطن.

وهرع الجيران للاتصال بالإسعاف بسرعة لإنقاذ الأم وطفلتها. وتم نقل الاثنتين إلى المستشفى عن طريق الإسعاف الجوي، لكن أعلنت وفاة الطفلة في وقت لاحق. بينما أمضت الأم عدة أشهر للعلاج في المستشفى.

وكشفت التحقيقات أن الأم كانت تشكو أمراضاً غامضة منذ ما يقرب من عام، وقال زوجها إن الخوف من الفيروس وقيود الإغلاق دفعاها إلى حافة الهاوية.

وبكي الزوج سيفانانثام بصوت عالٍ، أثناء تلاوة قرار المحكمة، بإحالة زوجته إلى مصحة نفسية لفترة غير محددة. وأكد أن زوجته أم «جيدة جداً». وقال: «أعتقد أن قيود «كوفيد-19» كان لها تأثير سلبي على صحتها. لقد أخذت القيود على محمل الجد، وخافت إصابتها بالفيروس».

وبحسب أوراق القضية، فإن الأم التي لم تكن تتحدث الإنجليزية تعيش في المملكة المتحدة منذ العام 2006. ولكن بدأت في خريف عام 2019 تشكو آلاماً غامضة. وبحلول صيف العام التالي، اشتكت دوار وفقدان الوزن، بشكل لافت.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025