الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 08:16 م - آخر تحديث: 08:12 م (12: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
هؤلاء لا تحميهم الرياضة من الإصابة بالأمراض!
حذرت دراسة من أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة ويمارسون الرياضة بانتظام، لا يزالون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري وأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الجهاز التنفسي.

وبحسب ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية، درس خبراء من جامعة غلاسكو حالات لأشخاص يعانون من السمنة المفرطة على الرغم من تمتعهم بمستويات طبيعية للتمثيل الغذائي في مزيج يطلق عليه اسم "السمنة الصحية الأيضية" MHO.

ويبلغ مؤشر كتلة جسم الأفراد أصحاب حالات MHO أو أعلى 30، لكنهم لا يعانون من زيادة مستويات الدهون في الدم ولا مشاكل الأنسولين التي غالبًا ما تُلاحظ مع السمنة.

وكشفت نتائج الدراسة، المنشورة في دورية الرابطة الأوروبية لدراسة مرض السكري Diabetologia، أن السمنة الصحية الأيضية تزيد من مخاطر الإصابة بمشكلات صحية مختلفة مقارنة بالأشخاص ذوي مؤشر كتلة الجسم المنتظم. على سبيل المثال، يزيد خطر الإصابة بمرض قصور القلب بنسبة 76% وأكثر عرضة بنسبة 18% للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية وبمرض السكري من النوع 2 بـ4.3 أضعاف مع زيادة بنسبة 28% في خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي وبنسبة 19% في احتمال المعاناة من مرض الانسداد الرئوي المزمن، بالمقارنة مع أصحاء لا يعانون من السمنة.

الأمراض ستطارد مليار نسمة
وقدر الخبراء أن هناك أكثر من 300 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة - وهو رقم يتوقع أن يتجاوز المليار نسمة بحلول عام 2030.

وأجرى الدراسة عالم الأوبئة فريدريك، من جامعة غلاسكو، وزملاؤه، وخلصوا إلى أن "الأشخاص الذين يعانون من السمنة الصحية الأيضية ليسوا" أصحاء "لأنهم أكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وفشل القلب وأمراض الجهاز التنفسي مقارنة بالأشخاص غير المصابين بالسمنة والذين لديهم ملف استقلابي طبيعي".

ويمكن أن يكون الحفاظ على الوزن المناسب خطوة مفيدة لجميع الأشخاص، الذين يعانون من السمنة بغض النظر عن ملف التمثيل الغذائي الخاص بهم.

مصطلح مضلل
ويدعو خبراء إلى تجنب مصطلح "السمنة الصحية الأيضية" في الطب السريري لأنه مضلل، ويجب استكشاف استراتيجيات مختلفة لتحديد المخاطر.

هذا وراقب الباحثون في دراستهم 381363 فردًا - جميعهم إما يتمتعون بوزن صحي أو يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

وكان جميع المشاركين جزءًا من مشروع بايوبانك في المملكة المتحدة، والذي يجرى في إطار دراسة واسعة النطاق جمعت معلومات وراثية وصحية مفصلة عن نصف مليون متطوع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025