الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 07:57 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
كورونا.. الهنود يهرعون لوسائل التواصل للاستغاثة
هرع الناس في جميع أنحاء الهند إلى وسائل التواصل الاجتماعي لطلب المساعدة، مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في البلاد.

وأرسلت العائلات والأصدقاء وحتى المستشفيات في الهند، مناشدات يائسة، للمساعدة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تكافح البلاد للتصدي لجائحة جديدة من فيروس كورونا.

ووفقا لموقع "سكاي نيوز"، أغرقت نداءات الأسرة للمستشفيات والأوكسجين والبلازما، مواقع تويتر وفيسبوك وواتساب.

ونشرت امرأة في نيو دلهي على موقع تويتر: "أحتاج سرير لأبي المصاب بكورونا.. الأوكسجين لديه انخفض إلى 79-80".

ويأتي تدفق الطلبات في الوقت الذي أكدت فيه الهند 16 مليون حالة مصابة حتى الآن، في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة، في بلد يبلغ عدد سكانه حوالي 1.4 مليار نسمة.

ودفع اليأس الأشخاص لمشاركة المعلومات الشخصية لهم، مثل أرقام الهواتف، في منشوراتهم، في محاولة للحصول على الأوكسجين أو الأسرة المتاحة بأسرع ما يمكن.

وأظهرت الإحصاءات ارتفاعا ضخما في عدد استخدام عبارة "أوكسجين" على موقع تويتر في الهند، في إشارة لحالة اليأس التي تشهدها البلاد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025