الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 03:24 م - آخر تحديث: 03:23 م (23: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رياضة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مارادونا: الجمع بين العبقرية وبهجة كرة القدم
نشرت صحيفة الغارديان مقالا كتبته مارتشيلا مورا أرويو تقول فيه إن النجم العالمي دييغو مارادونا هو رمز الأرجنتين.

"وهو يمثل أيضا المثال الحقيقي لقدرة الإنسان على الظهور في صورة جميلة وأخرى بشعة في وقت واحد".

وتذكر الكاتبة أن مارادونا قال يوما: "من الصعب أن تعيش طبيعيا إذا ذهبت إلى القمر وعدت إلى الأرض، لأنك تكون قد تعودت على القمر".

وتقول إنه مهارات مارادونا وعبقريته جعلت منه رجلا خارقا للعادة في تعامله مع الكرة فهو يتصرف فيها مثلما يتصرف الرسام مع فرشاته، لأنه يبدع أشياء من لا شيء.

وتضيف أن الفكرة التي انطبعت عند الناس عن مارادونا بأن المهارات التي يملكها في رجليه افتقدها في عقله ليست دقيقة، فهي ترى أن مارادونا من أذكى لاعبي كرة القدم.

تضيف: "هو مثال حقيقي للإنسان وتناقضاته وقدرته على تقديم الأجمل والأبشع في آن واحد. ولم تكن شهرته منفصلة عن حياته الخاصة، لأنه كان إنسانا في كل الأحوال".

كما أنه يجتهد باستمرار في التدريب لا يكل ولا يمل من تطوير المهارات التي تنقصه ولا يتوقف عن العمل إلى أن يجيدها، وإن كان ينام في أوقات غريبة ويتوقع من العالم أن يواكب وتيرته في العمل.

وتشير إلى أن مارادونا كان فعلا رمزا بلاده الأرجنتين، ولكنه كان عالميا في انتشاره، له قبول حيثما حل يستقبله المعجبون بالترحاب الواسع كأنه واحد منهم.

وكانت استطلاعات الرأي كثيرا ما تضعه الرجل الأكثر شهرة في العالم، كما أنه هدفه الثاني أمام انجلترا في عام 1986 يصنف أيضا أجمل هدف في العالم.

ومع تعاظم مكانته ونجوميته الأسطورية في الملاعب، برزت أيضا جوانبه الإنسانية المعقدة وظهرت للناس.

فقد عانى لسنوات من الإدمان والأمراض النفسية، وأجرى عمليات جراحية، وظل يقاوم ويمتع الناس كلما ظهر لهم في وسائل الإعلام خارج الملعب مثلما كان يفعل بالكرة في الميادين.
(بي بي سي)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025