الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 07:42 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - قالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سمية سوامينثان، إن جهود كافة المنظمات والمؤسسات العاملة على إنتاج لقاح ضد الفيروس المستجد في مختلف البلدان حول العالم تتضافر من أجل تسريع الوصول

المؤتمرنت -
الصحة العالمية: لقاح كورونا قد يستغرق 6 أشهر
قالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سمية سوامينثان، إن جهود كافة المنظمات والمؤسسات العاملة على إنتاج لقاح ضد الفيروس المستجد في مختلف البلدان حول العالم تتضافر من أجل تسريع الوصول إلى موافقة على إنتاج اللقاح الذي ينتظره الملايين.

وأضافت في حوار عبر شبكات مواقع التواصل، أمس الجمعة، أن اختبار سلامة اللقاحات وفعاليتها يستغرق سنوات عامة، إلا أن تلك الفترة قد تختصر إلى 6 أشهر بأحسن الأحوال في حال الجائحة، إن كانت المعلومات والمعطيات التي وفرها الباحثون ومنتجو اللقاح مرضية ووافية بالنسبة للمنظمة الأممية والحكومات.

السرعة مطلوبة.. ولكن!
وفي هذا السياق، أوضحت أن السرعة مطلوبة لاسيما وسط استمرار ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس المستجد بشكل مطرد، إلا أنها لا يمكن أن تكون على حساب سلامة الفرد أو معايير الفعالية المحددة علميا.

وتابعت مشيرة إلى أن أول لقاح قد يبصر النور ضد كورونا، لا يعني أن الجرعات ستقدم إلى ملايين الناس دفعة واحدة دون التأكد بشكل قاطع من سلامته على صحة الجماهير.

مناعة القطيع بعيدة
على صعيد متصل رأت أن العالم لم يصل بعد إلى مناعة القطيع، مضيفة أنه يجب على حوالي 50% إلى 60% من السكان أن يكونوا محصنين ضد الفيروس التاجي حتى نستطيع التحدث عن أي تأثير لمناعة القطيع الوقائية تلك.

وعادة ما تتحقق مناعة القطيع من خلال التطعيم، وتحدث عندما يكون معظم السكان محصنين ضد المرض، مما يمنع انتشاره المستمر وانتقال عدواه، وهو ما ليس عليه الحال مع كوفيد 19 حتى الآن، الذي يستمر في انتشاره.

إلى ذلك، أشارت إلى أن الدراسات التي أجريت في بعض الدول التي تضررت بشدة أظهرت أن حوالي 5% إلى 10% من الأشخاص فقط كونوا أجساماً مضادة.

أجسام مضادة
لكنها استدركت قائلة: نظراً لوجود موجات من هذه العدوى تنتقل عبر البلدان، فإن الأشخاص سيطورون بطبيعة الحال أجساماً مضادة، ومن المأمول أن يكون هؤلاء محصنين لبعض الوقت أقلها، كي يشكلوا ما يشبه الحواجز لكبح انتشار الفيروس".

يذكر أن المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ في المنظمة، أمايك رايان، كان قال بدوره قبل يومين "لا تتوقعوا لقاحاً قبل انقضاء الجز الأول من العام المقبل". وتابع موضحاً "بحكم الواقع، سيحل الجزء الأول من العام القادم قبل أن يحصل الناس على اللقاح".

كما أضاف أن الباحثين يحرزون تقدماً كبيراً في تطوير لقاحات لمنع الإصابة بالفيروس التاجي ودخل عدد قليل منها تجارب المرحلة الأخيرة، لكنه "من غير الممكن توقع بدء استخدامها قبل القسم الأول من عام 2021".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025