السبت, 30-نوفمبر-2024 الساعة: 08:24 ص - آخر تحديث: 03:05 ص (05: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - أعلن خبراء من منظمات صحية مختلفة، أنه إذا لم يكافح فيروس كورونا بفعالية، فإنه سيصيب غالبية سكان العالم هذه السنة ويقضي على حياة 40 مليون شخص

المؤتمرنت -
خبراء: فيروس كورونا قد يقضي على 40 مليون إنسان
أعلن خبراء من منظمات صحية مختلفة، أنه إذا لم يكافح فيروس كورونا بفعالية، فإنه سيصيب غالبية سكان العالم هذه السنة ويقضي على حياة 40 مليون شخص.

ولكن إذا اتخذت إجراءات وتدابير مشددة وسريعة، لمكافحته فسوف ينخفض عدد الضحايا إلى 1-2 مليون إنسان.

ويدرس الخبراء سيناريوهات مختلفة لتطور وباء فيروس كورونا. أسوأ هذه السيناريوهات، هو عدم فرض الحجر الصحي حيث سيؤدي هذا السيناريو إلى إصابة معظم سكان الكرة الأرضية بالفيروس خلال سنة يتوفى منهم 40 مليون شخص وهذا العدد يعادل عدد ضحايا الحرب العالمية الثانية.

ولكن إذا تقلص عدد الاتصالات الاجتماعية بمعدل 40% ولكبار السن بمعدل 60% فإن عدد الضحايا سينخفض إلى النصف، وسوف تتحمل المؤسسات الطبية مع ذلك أعباء كبيرة، فوق طاقتها.

فمثلا في البلدان ذات الدخل المحدود، سيزداد الطلب على سرير في ردهات العناية المركزة بمقدار 25 مرة عن الأوضاع الطبيعية، وفي البلدان الغنية بمقدار سبع مرات.

ولكن اتخاذ تدابير وإجراءات مشددة وسريعة، سيؤدي إلى تخفيض عواقب الوباء وعدد ضحاياه. فمثلا إذا أصبحت التدابير التي اتخذتها أكثر البلدان تضررا بالوباء سارية في جميع الدول، سوف يتم السيطرة على عدد الوفيات في مستوى 0.2 في الأسبوع لكل 100 ألف نسمة من السكان، وعند ذلك سينخفض عدد الوفيات إلى 1.3 مليون شخص.. وفي حالة المماطلة في تطبيق هذه التدابير والإجراءات سيرتفع هذا المستوى إلى 1.6 لكل 100 ألف شخص، أي أن الوباء سيقضي على حياة 9.3 مليون إنسان.

ويقول الخبير باتريك وولكر من كلية لندن الملكية: "تبين نتائج دراستنا، أن الإسراع في اتخاذ تدابير وإجراءات حاسمة وجماعية مباشرة، سوف تنقذ حياة الملايين في السنة المقبلة" بحسب موقع فيستي رو.

ويشير الخبراء إلى أن نتائج دراستهم هي فقط تنبؤات، لأنه ليس بمستطاع أي شخص أن يحدد فعلا عدد ضحايا فيروس كورونا ومع ذلك ليس هناك أي شك في أن الوضع أكثر من خطير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024