الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 05:47 م - آخر تحديث: 05:20 م (20: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

<< أ. ف. ب >>

المؤتمر نت -
واشنطن تنتقد وضع الحريات الدينية بالسعودية
نددت وزارة الخارجية الأميركية في تقرير سنوي جديد لها باستمرار انتهاكات الحريات الدينية في العالم.
وتستعرض الوزارة في تقريرها وضع الحرية الدينية في جميع دول العالم باستثناء الولايات المتحدة والعراق, موضحة أن هذا البلد كان خاضعا لإدارة أميركية خلال الفترة التي يغطيها التقرير والممتدة بين يوليو/ تموز 2003 ويونيو/ حزيران 2004.
وصنفت ثماني دول في فئة "الدول التي تثير قدرا خاصا من القلق", خمس منها كانت في هذه الفئة عام 2003 وهي بورما والصين وإيران وكوريا الشمالية والسودان، وثلاثة أضيفت إليها حديثا وهي السعودية وإريتريا وفيتنام.

وقد انتقدت جميع التقارير السابقة المملكة السعودية, غير أن تصنيفها في هذه الفئة يعكس تشديدا في الضغوط الأميركية على الرياض.

وأشار التقرير إلى أن "الحرية الدينية لا وجود لها" في السعودية, موضحا أن الحريات الدينية الأساسية محظورة على الجميع باستثناء أولئك الذين يعتنقون مبادئ المذهب الوهابي الذي تقره الدولة.

وقال وزير الخارجية الأميركي كولن باول أثناء عرض التقرير إن هذا التدليل على المسألة الدينية لا يعني قطيعة مع الدول المعنية، مضيفا قوله "سنواصل الحديث مع الذين نملك علاقات معهم".

من جهته قال المسؤول عن التقرير السفير جون هانفورد إن الرياض حققت بعض التقدم في مجال الحوار مع الأقلية الشيعية وتنقيح الكتب المدرسية المناهضة للديانات الأخرى، إلا أنه رأى أن هذا لا يكفي.

وأضاف أن الطائفة الشيعية (10% من سكان السعودية) أكثر الفئات التي تعاني من التمييز الديني في المملكة, مشيرا الى "الخطب المعادية لها الصادرة من بعض المساجد السعودية", الى جانب "تصدير التطرف الديني إلى دول أخرى".

وذكر هانفورد أن تصنيف بلد على أنه مصدر "قلق خاص" يسمح للسلطات الأميركية بفرض عقوبات, إلا أنه أشار إلى أن وزير الخارجية يمتلك "صلاحية واسعة" ليقرر ما إذا كان يجب اتخاذ إجراءات أم لا.

وتندرج فيتنام بحسب التقرير في فئة الدول التي تطبق "إجراءات شمولية أو متسلطة للسيطرة على المعتقدات والشعائر الدينية". وذكر التقرير أن مستوى الحرية الدينية في هذا البلد مازال "سيئا", بل تدهور بالنسبة لبعض الأقليات مثل البروتستانتية والبوذية.

وفي إريتريا ندد التقرير "بتفاقم" الوضع ولاسيما بالنسبة لأتباع الكنيستين الإنجيلية والأرثوذكسية ولمجموعة شهود يهوه.

كما أشار التقرير إلى الاحتجاجات التي رافقت قانون حظر الرموز الدينية البارزة في المدارس العامة الفرنسية, كالحجاب مثلا.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025