الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 09:52 م - آخر تحديث: 09:51 م (51: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الوقوع في الحب أسرع من رمشة العين!
يصر مؤلفو الأغاني على أن الوقوع في الحب يستغرق دقيقة واحدة، ولكن العلماء وجدوا أنه يحدث في الواقع أسرع بكثير من ذلك.

واكتشفت دراسة جديدة أن جذب الشريك المحتمل يستغرق أقل من ثلث ثانية، أسرع من رمشة العين. ويقول علماء الأعصاب إن الأشخاص يحددون جنس شخص ما بعد 244 ميللي ثانية، ثم يصدرون حكما على جاذبيته بعد 59 ميللي ثانية فقط.

واستُلهمت الدراسة من مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة تطبيقات المواعدة مثل Tinder. وتقول إحدى النظريات إننا تطورنا لرصد الجاذبية بسرعة، وذلك لزيادة فرص اختيار الشريك المناسب، حيث يرتبط الأمر بالذكاء الأعلى والصحة الأفضل.

وقام فريق من علماء النفس، بقيادة البروفيسور، كلاوس كريستيان كربون، في جامعة Bamberg بألمانيا، بمراقبة نشاط الدماغ لـ 25 طالبا جامعيا، بعد أن عُرضت عليهم 100 صورة.

وقال البروفيسور كاربون إن السرعة التي يتم بها إجراء التقييمات بعد تحديد جنس أحد الأشخاص، تشير إلى أن الناس "يعتمدون بقوة على القوالب النمطية الجنسية" لما يعتبر جذابا بالنسبة لهم في الواقع.

المصدر: ديلي ميل









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025