الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 10:15 م - آخر تحديث: 08:35 م (35: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

<< وكالات عالمية >>

المؤتمر نت -
هجمات بسيارات مفخخة في باكستان وأوزبكستان
هز الإرهاب أمس أوزبكستان وباكستان مخلفا العديد من القتلى والجرحى بعد أقل من يوم على الإعلان عن اعتقال أحد القياديين البارزين في تنظيم ''القاعدة'' الذي جدد تهديده لأوروبا بـ ''أنه لن يتوانى عن إراقة الدماء في كل مكان''·
فقد استهدفت ثلاث هجمات انتحارية أمس مداخل السفارتين الأميركية والإسرائيلية ومقر المدعي العام في العاصمة الأوزبكية طشقند وسط تضارب في المعلومات عن عدد الضحايا، حيث قالت مصادر إنها بلغت قتيلين وتسعة جرحى إضافة إلى الانتحاريين، فيما تحدثت تقارير أخرى غير مؤكدة عن وقوع 11 قتيلا، اثنان من حراس الأمن الأوزبكيين في السفارة الإسرائيلية، وثمانية بينهم 4 ضباط شرطة محليين قرب السفارة الأميركية وآخر في مقر النيابة العامة، إلى جانب 9 جرحى بينهم اثنان في حالة الخطر· فيما تبنى بيان لما يسمى ''الحركة الإسلامية في أوزبكستان'' العمليات الانتحارية الثلاث في طشقند التي أغلقت قوات الأمن مداخلها ومخارجها بحثا عن شركاء الإرهابيين·
من جهة ثانية، نجا شوكت عزيز وزير المالية الباكستاني المكلف برئاسة الحكومة من محاولة اغتيال بهجوم انتحاري بسيارة مفخخة قرب بلدة اتوك شمال غرب إقليم البنجاب أسفر عن سقوط سبعة قتلى 30 جريحا على الأقل· كما أصيب ستة أشخاص على الأقل معظمهم من الأطفال في انفجار قنبلة في مدينة فيصل آباد الصناعية جنوب إسلام آباد· وجاءت الاعتداءات الإرهابية، وسط إعلان حالة التأهب القصوى في كراتشي التي اعتقل فيها القيادي البارز لـ ''القاعدة'' أحمد خلفان غيلاني المطلوب لتورطه في تفجيرات السفارتين الأميركيتين في كينيا وتنزانيا عام ·1998 وقالت مصادر الاستخبارات الباكستانية لرويترز إن المحققين يفحصون جهاز كمبيوتر وعدة أقراص كمبيوتر مرنة ضبطت لدى اعتقال غيلاني و13 آخرين بعد معركة بالأسلحة النارية استمرت 14 ساعة مع قوات الأمن الأحد الماضي في مدينة جوجارات·
وقال وزير الداخلية الباكستاني فيصل صالح حياة إنه واثق من أن غيلاني سيكون مصدر معلومات مهما بشأن شبكة ''القاعدة'' التي تدعم أسامة بن لادن وساعده أيمن الظواهري، وأضاف:''بن لادن والظواهري لا يعملان في عزلة··إنهما يعملان من خلال هذه الشبكات الواضح أنها في طور التداعي في هذه المرحلة''·










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025