الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 02:41 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
اليابان تدفع 8.3 مليون دولار كتعويضات لـ(نساء المتعة)
بعد 12 عاماً من المفاوضات والتوتر بين اليابان وكوريا الجنوبية توصل البلدان إلى اتفاق ينهي النزاع طويل الأمد بينهما بشأن قضية "نساء المتعة"، والمتعلق بنساء كوريات تقول سيؤول إن الجيش الياباني استعبدهن جنسياً، خلال الحرب العالمية الثانية.
وذكر وزير الخارجية الياباني، فوميو كيشيدا، أن حكومة بلاده وافقت على تقديم مبالغ تصل إلى 8.3 مليون دولار، في صندوق لمساعدة النساء اللواتي لحقت بهن أضرار.
ولا تزال بضع عشرات من النساء على قيد الحياة من "نساء المتعة" السابقات، وإحداهن هي كيم دونج بوك، التي أخبرت مراسل شبكة CNN، ويل ريبلي، بأنها كانت تبلغ من العمر 14 عاماً فقط، عندما جاء اليابانيون إلى قريتها في كوريا، وأنها أُرغمت على الذهاب إلى العمل في مصنع الخياطة، تحت تهديد تصنيفها كخائنة للدولة في حال لم تفعل.
ولكن انتهى بها المطاف في بيوت الدعارة العسكرية اليابانية، حيث حُبست وأمرت بالقيام بأعمال لا يجب أن تجبر أية فتاة في سن المراهقة أو امرأة على القيام بها، في خدمة ما وصفتها بـ"صفوف لا نهاية لها من الجنود"، خارج ما كان يُعرف بـ"محطة راحة"، لـ"تنشيط الجنود".
وقدرت بوك أن كل جندي ياباني استغرق حوالي ثلاث دقائق، وكانوا عادة لا يخلعون أحذيتهم، ويُنهون على عجل حتى يتمكن الجندي المقبل من الحصول على دوره.
وأضافت بوك: "عندما كان ينتهي الأمر، لم أكن أستطع حتى الوقوف.. ومع غياب الشمس، لم أكن أتمكن من استخدام الجزء السفلي من جسمي إطلاقاً"، وتابعت: "لا توجد كلمات لوصف معاناتي.. حتى الآن، لا يمكنني أن أعيش بلا دواء، وأنا دائما أشعر بالألم."
وساعدت اليابان في إنشاء صندوق المرأة الآسيوية عام 1995، الذي تدعمه الأموال الحكومية ويقدم المساعدة لـ"نساء المتعة" السابقات، ولكن طوكيو قاومت التعويض المباشر للضحايا، مما دفع الضحايا إلى اتهام الحكومة اليابانية بتجنب الإقرار رسميا بما حدث.
وقال وزير الخارجية الكوري الجنوبي، يون بيونغ سي، في مؤتمر صحفي مشترك الاثنين، إنه طالما تمسكت العاصمة اليابانية طوكيو بجانبها من الصفقة، ستعتبر العاصمة الكورية الجنوبية سيؤول، القضية محلولة بشكل "غير رجعي".
أما كيشيدا فقد ذكر أن رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، "يُعرب مجدداً عن اعتذاره الخالص لجميع النساء اللواتي خضعن لتجارب مؤلمة لا حصر لها، وأصبن بجروح جسدية ونفسية مستعصية كنساء متعة."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025