الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 10:17 ص - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - توصل فريق بحث أميركي من جامعة ويسكونسن بمدينة ماديسون إلى تطوير تقنية جديدة لمسبار (مجس) من الألياف الضوئية، سيكون بمثابة "عين ثالثة" عند أخذ عينات من الثدي لتشخيص الإصابة بالسرطان.
ففي التشخيص التقليدي توجه "إبرة" أخذ العينة بأشعة X أو بالموجات فوق الصوتية للحصول على صورة ثنائية ...
المؤتمرنت -
مجس ألياف ضوئية لتشخيص سرطان الثدي
توصل فريق بحث أميركي من جامعة ويسكونسن بمدينة ماديسون إلى تطوير تقنية جديدة لمسبار (مجس) من الألياف الضوئية، سيكون بمثابة "عين ثالثة" عند أخذ عينات من الثدي لتشخيص الإصابة بالسرطان. ففي التشخيص التقليدي توجه "إبرة" أخذ العينة بأشعة X أو بالموجات فوق الصوتية للحصول على صورة ثنائية الأبعاد لمكان أخذ العينة. وللتأكد من سلامة التشخيص يستخلص الأطباء 12 عينة من نسيج الثدي المشتبه في إصابته. ولكن احتمال أخذ العينة من نسيج سليم يبقى قائما، بينما لم يتم اختبار النسيج المصاب، وذلك يعني حدوث خطأ في التشخيص وإضاعة فرصة العلاج المبكر. وقد ذكرت الدكتورة نيمي رامانوجام -قائد فريق بحث وتطوير التقنية الجديدة- أن نسبة الخطأ في التشخيص تصل إلى 7%، أي ما يقرب من 70 ألف سيدة في الولايات المتحدة وحدها، إضافة إلى نسبة 6% من الحالات تكون نتائجها غير قاطعة. ويتعين عندها تكرار عملية أخذ العينة، مع ما يصاحب ذلك من ألم نفسي وجسدي. أما في التقنية الجديدة يحاول الباحثون استخدام قوة الضوء كوسيلة جديدة للحصول على معلومات أكثر تفصيلا عن خصائص الأنسجة التي يتم أخذ العينة منها، وذلك عند رأس الإبرة. وقد طوروا لذلك الغرض مسبارا أو مجسا من الألياف الضوئية يستطيع الأطباء تمريره عبر الإبرة لتحديد أكثر المواقع ملاءمة لأخذ العينة. وجد فريق البحث أن الضوء يستطيع أن يمدنا بالكثير من المعلومات المفيدة في توقع إصابة الأنسجة بالسرطان، كحجم الخلايا والأنوية (جمع نواة)، وكمية الأكسجين التي تحملها جزيئات الهيموغلوبين، ومعدل وصول الدم للأنسجة، وأداء التمثيل الغذائي. ولهذه المعلومات أهمية بالغة في تحديد النشاط السرطاني لأحد الأنسجة. وبالتالي يساعد مسبار الألياف الضوئية على تحديد الموقع المصاب في الثدي بدقة أكثر وأسرع لدى أخذ العينة. كما أنه لا يحتاج إلى مواد كيميائية خاصة أو أصباغ لتحقن في المريضة. وقد استخدم الباحثون المسبار الجديد مع سيدات مصابات وغير مصابات، وكانت نسبة نجاحه في تشخيص سرطان الثدي 90%. وبينما استخدم الباحثون الضوء في نطاقي الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، ستكون الخطوة التالية أخذ عينات من 250 سيدة ممن يترددن على عيادات تشخيص سرطان الثدي لتحديد أي من نطاقي الضوء أكثر ملاءمة، أو ربما خليط منهما. لن تؤدي التقنية الجديدة إلى زوال الحاجة لأخذ عينات لتشخيص سرطان الثدي، بل ستساعد على تحسين دقة وسرعة التشخيص. ولكنها ستؤدي أيضا إلى دقة أعلى في تحديد الأنسجة المصابة في الثدي لتقليل احتمال التشخيص الخطأ أو تكرار عملية أخذ العينات. الجزيرة نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025