الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 04:35 ص - آخر تحديث: 02:13 ص (13: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
السفير أحمد علي يُدلي بتصريح هام
تعليقاً على الأخبار التي تداولت اسمه، أمس واليوم، قال العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح: "دعونا في العام 2011، ونجدد اليوم الاخوة في اطراف الصراع السياسي، التقليل من حماس واندفاع كل خصم ضد الاخر، وابقاء الخلاف سياسياً، يمكن معه التوصل لحلول وطنية، فالجميع يمنيين، ولن تستقر البلاد الا إذا تعايشوا سواء اتفقوا أو اختلفوا، فطالما بقي كل طرف يريد اقصاء الآخر، فإن الوطن سيبقى مهزوماً اياً كان المنتصر أو المهزوم".

وقال: "لطالما قلنا أننا موظفين، في دولة ضمن قوانين تقرر علينا واجبات إدارة الاختلاف كما تلزمنا بالتعاون والإتفاق في القضايا الوطنية".

و"شخصياً، وفي كل المهام التي أوكلت لي، سواء في قيادة الحرس الجمهوري، أو في سفارة بلادي في دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة، بذلت كل جهدي، في البقاء جندياً في صف الخدمة الوطنية، فاصلاً بين ارائي السياسية والشخصية وبين الواجب الملقى علي، والعهود التي التزمت بها عسكرياً ومدنياً، كأحد ابناء الجهاز العسكري والمدني للجمهورية اليمنية".

قائلا: "ولم آلو جهداً، في كل لقاءاتي، الرسمية أو غير الرسمية، في الداخل أو في الخارج، توجيه النصح، بتهدئة الصراعات والحروب وإنهاء التحريض المتبادل بين كل أطراف العمل الوطني، واعتبار التوافق الوطني تحت سقف الدستور والقانون هو الحامي للمكتسبات التي حققها اليمنيون في كل مجالات الحياة المدنية أو العسكرية، وهو طريقهم للنجاة من التحديات الراهنة والعبور نحو مستقل يرضاه الجميع".

وقال: "انه من المؤسف أن وصل الحال، إلى تعرض البلاد لضربات عسكرية حربية شقيقة، لن تزيد الوضع إلا سوءاً، وفي نهاية المطاف لن يكون الحل إلا عودة الناس إلى الحوار والتعايش، ولكن بعد أن تدفع البلاد تضحيات جسيمة".

نافياً أن يكون له أي "علاقة بأي أنشطة عسكرية، منذ تعينه سفيراً، أو قيامه بأي دور لصالح طرف سياسي أو ضد آخر".

داعياً الله أن يجنب اليمن، المزيد من التدهور الذي تقود له الصراعات الغير عقلانية، التي تفتح مشكلات أكثر تعقيداً من التي يدعي المتصارعون أنهم مختلفين عليها".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025