السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 06:19 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمرنت -
طارق الشامي.. كان على الأحزاب دعوة الحوثي لتسليم نفسه بدلاً من تبرير تمرده
قال رئيس الدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام: انه كان بالإمكان تفادي التدخل العسكري ضد المتمرد حسين بدر الدين الحوثي والعناصر التخريبية التابعة له في صعدة حال استجاب الحوثي لوساطات ومطالب سابقة عرضت عليه من قبل السلطات المحلية في محافظة صعدة أو من السلطات المركزية،مشيراً إلى أن العمل العسكري لم يأت إلا بعد استنفار كافة الوسائل والطرق السلمية خلال الأشهر الماضية.
واضاف طارق الشامي: عندما يتعلق الأمر برفض الاستجابة واحترام هيبة القانون فإن السلطة ملزمة بفرض سيادة القانون مهما يكن الطرف الرافض، لبسط سيادة القانون في كافة مناطق اليمن.
واعتبر رئيس الدائرة الإعلامية تعمد المتمرد الحوثي الحديث باسم الزيدية محاولة لتبني أدوار ومواقف هدفها في النهاية شخصي بعيداً عن أي فائدة للمجتمع مؤكداً أن المذهب الزيدي لا يحصر قضية الفكر أو الشريعة في أشخاص محددين.
وشدد الشامي على أهمية الإشراف الحكومي على المدارس أو الحوزات القائمة الآن بموجب النص الدستوري الذي ينيط بها الإشراف على التعليم الديني في أي منطقة من مناطق اليمن..
وبرر ذلك بالقول :لأن وجود مثل هذه المدارس أو الجامعات هو ما يخرج لنا هذه التيارات والأفكار المتطرفة التي يتشبع بها بعض المغرر بهم والتي تمس المجتمع والوطن، مدللاً على ذلك بما حصل خلال الفترات الماضية مثل اغتيال الشهيد جار الله والأطباء في جبلة وما هو حاصل الآن في صعدة.
موضحاً في سياق حديث نشرته صحيفة الناس الأهلية يوم أمس أن المؤتمر الشعبي العام يلتزم الأطر السليمة في تعامله مع الأخر مدللاً على ذلك بخطاب المؤتمر خلال الفترة الماضية الذي يصب دوماً بمطالبة الأحزاب بتعزيز الديمقراطية الداخلية ودعوتها للحوار من أجل بناء الوطن والتنمية والتسامح وتوعية المجتمع بدلاً من المهاترات والمناكفات السياسية.
وانتقد الشامي موقف الحكومة في التعامل مع الأحزاب السياسية معتبراً أن الحكومة مقصرة حيث كان يفترض منها التعامل بحزم مع أي انحرافات لهذه الأحزاب وإلزامها بتقديم حساباتها الختامية للجنة شئون الأحزاب وكافة شروط القانون المتعلقة بالأحزاب ما لم فهي غير ملزمة بالتعامل الرسمي معها وإحالتها إلى القضاء للفصل فيها على حد تعبيره.
واستغرب الشامي سعي بعض الأحزاب لتبرير محاولة التمرد على النظام والقانون التي يقودها حسين الحوثي قائلاً :كان يفترض على الأحزاب والتنظيمات السياسية أن تدعو حسين الحوثي لتسليم نفسه في وقت مبكر وقبل إراقة الدماء سواء من أفراد الأمن أو المواطنين بدلاً من الحديث عن مسوغات ومبررات لأعماله.
وفي رده على سؤال عن وجود جماعات وتيارات دينية تجوب البلاد وتكفر العمل السياسي وتتعامل الحكومة بسكوت مريب إزاءها.. أجاب:بالنسبة لهذا الموضوع أعتقد أنه من مهمة جميع أفراد المجتمع في حالة حصول مثل ذلك يفترض على جميع القوى الخيرة في المجتمع الوقوف ضد ذلك وإبلاغ السلطات المعنية للتدخل والحد من مثل هذه التيارات.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025