السبت, 12-أبريل-2025 الساعة: 05:08 ص - آخر تحديث: 12:09 ص (09: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
معارك الحب.. قتال بالوسائد بين المئات في هونغ كونغ
خاض مئات الأشخاص معارك رقيقة متسلحين بالوسائد ولابسين ملابس النوم في حي المال بوسط هونغ كونغ بمناسبة اليوم العالمي لحرب الوسائد.

ووصف منظم الحدث، توم جروندي، هذه المناسبة الغريبة بأنها تعبّر عن الحب والوحدة أيضاً، مؤكداً أن الحدث "غير تجاري وليس تافهاً ولا سياسياً".

وأضاف جروندي وهو يتعرض لهجوم من مقاتلي الوسائد: "في مدينة سريعة الحركة مثل هونغ كونغ تعتبر حرب الوسائد وسيلة مثالية لتخفيف المعاناة من مشكلات الحياة اليومية".

وأشار جروندي إلى أن الحدث "يجري في 100 مدينة حول العالم، وهو فرصة تنفيس للجميع، خاصةً في هونغ كونغ التي يعاني سكانها من ضغوط شديدة"، مشيراً إلى أن كثيراً من المشاركين في حرب الوسائد هم طلاب أو تلاميذ مدارس على وشك دخول الامتحانات النهائية.

وقالت تلميذة تُدعى باريس (13 عاماً): "أنا هنا فقط لأنفّس عن نفسي ولأعود طفلة مجدداً، يُذكرك الناس دائماً بالامتحانات، لاسيما في هذا الوقت من العام في هونغ كونغ.

وأشارت باريس إلى أن كل المراهقين في هونغ كونغ لديهم امتحانات قريبة، مبينة أنها "هنا فقط لتخفيف المعاناة، لأننا لا نريد وظيفة بل نريد أن نصبح مقاتلي وسائد حين نكبر".

وقالت مجموعة من المراهقين المشاركين والذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً، إنهم حضروا من أجل تخفيف الضغط الناجم عن الواجبات المدرسية.

ومرّت حرب الوسائد التي استمرت ساعة في هونغ كونغ من دون حوادث ولا إصابات خطيرة، ما عدا تلك التي لحقت بالوسائد.
رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025