الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 11:36 م - آخر تحديث: 11:07 م (07: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - طالب هالوك كوك المتحدث الرسمي باسم حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بالاستقالة فوراً بعد تسجيلات تم نشرها على اليوتيوب يطالب فيها

المؤتمرنت -
تسجيل مسرّب لأردوغان وابنه ينذر بفضيحة جديدة
طالب هالوك كوك المتحدث الرسمي باسم حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بالاستقالة فوراً بعد تسجيلات تم نشرها على اليوتيوب يطالب فيها ابنه بالتخلص من مبالغ مالية كبيرة من المنزل تفوق الثلاثين مليون يورو، وهو تسريب اعتبره رئيس مكتب الحكومة مزور.

وتطل فضيحة جديدة برأسها لتضاف إلى رصيد الفضائح التي اتهم فيها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.

فبعد تسريب هذه التسجيلات على الفور طالبت الأحزاب التركية المعارضة، وعلى رأسها حزب الشعب الجمهوري رئيس الوزراء بالاستقالة بشكل فوري على خلفية هذه الفضيحة، إضافة إلى الفضائح الأخرى المتهمة فيها حكومة أردوغان.

من جهته، نشر مكتب أردوغان بيانا عبر موقعه ينفي فيه صحة هذه التسجيلات قائلا إنها مزورة، وإنه ستتم محاسبة من كانوا وراء فبركتها، وأن الغرض منها هو تشويه صورة رئيس الوزراء بحسب مكتب أردوغان.

وأعلنت وكالة رويترز، التي نشرت الخبر، أنه لم يتسن لها التأكد بشكل جيد من صحة التسجيلات الصوتية بين أردوغان وابنه.

ويبدو أن رئيس الوزراء، الذي يعيش صراعاً شرساً مع المعارضة وأهم حلفائه السابقين، لا يكاد يبدأ أزمة حتى تلحقها أخرى.

بذكر أن البرلمان التركي أقر قانون مراقبة الإنترنت، والذي يعطي لسلطة الاتصالات الحكومية حق وقف مواقع الإنترنت ومراقبتها من دون قرار قضائي، ما أثار غضب الشارع وانتقادات من قبل الأحزاب المعارضة والاتحاد الأوروبي، معتبرين أن مراقبة الإنترنت خطوة تعيق حرية الإعلام، حيث تواجه حكومة حزب العدالة والتنمية الحاكم منذ ألفين واثنين اتهامات بتقييد الحريات في البلاد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025