السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:15 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
قلق عالمي من تحول تركيا ممر للإرهابيين
تشعر بريطانيا ودول أوروبية، إضافة إلى الولايات المتحدة، بقلق بالغ من أن تتحول تركيا إلى ممر سهل وآمن للإرهابيين، الذين تتمركز أعداد كبيرة منهم في سوريا حالياً، وذلك في حال تمكن بعضهم من التسلل عبر الحدود التركية إلى القارة الأوروبية لتنفيذ عمليات دموية فيها.

وكشفت جريدة "التايمز" البريطانية أن وكالات الاستخبارات الغربية في حالة استنفار وقلق بالغ بشأن التحركات على الحدود بين سوريا وتركيا، مشيرة إلى أن التقديرات لدى بعض أجهزة الاستخبارات الغربية أن يكون الهجوم الإرهابي المقبل في القارة الأوروبية خلال الربيع، أي خلال الشهور وربما الأسابيع القليلة المقبلة.

ويبلغ طول الحدود بين تركيا وسوريا 900 كيلومتر، وهي حدود ترى أغلب التقديرات أن من الصعب ضبطها، فضلاً عن أن الحركة النشطة التي تشهدها سواء بسبب تدفق اللاجئين، أو تدفق المساعدات الإنسانية تجعل من ضبط هذه الحدود مسألة بالغة الصعوبة والتعقيد.

وقال مسؤولون بريطانيون إن العمليات الاستخبارية وأعمال المراقبة التي تقوم بها أجهزة أمن غربية في المناطق الحدودية بين تركيا وسوريا، إضافة إلى التعاون بين الأجهزة الاستخبارية المختلفة، كلها بلغت مستويات "غير مسبوقة من قبل".

وأشار المسؤولون البريطانيون إلى أن أجهزة الاستخبارات الغربية تقوم بعمليات مراقبة واسعة لتدفق المقاتلين الأجانب إلى سوريا عبر الأراضي التركية، ومن بينهم العديد من المواطنين البريطانيين، في الوقت الذي أصبح فيه الصراع في سوريا بيئة خصبة لانتعاش تنظيم القاعدة وتغذية التطرف.

ويسود التخوف لدى أجهزة الأمن الغربية من أن المقاتلين الذين يحملون جنسيات أجنبية ويتلقون تدريبات حديثة حالياً في سوريا يمكن أن يستخدموها فور عودتهم إلى بلادهم في تنفيذ عمليات إرهابية.

وقال جيمس كليبر - وهو مسؤول في الاستخبارات الأميركية - إن جهازه تمكن من العثور على دليل خلال الشهر الحالي بأن "مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة في سوريا لديها طموحات لتنفيذ هجمات ضد الولايات المتحدة".

وتقول تقديرات وكالة الاستخبارات الأميركية إن أكثر من سبعة آلاف مقاتل أجنبي، من خمسين دولة مختلفة، يشاركون في أعمال القتال الدائرة حالياً في سوريا، من بينهم 400 بريطاني على الأقل. أما عدد المجموعات المقاتلة في سوريا فتقدرها الولايات المتحدة بنحو 1600 مجموعة مختلفة.
العربية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025