الأحد, 04-مايو-2025 الساعة: 04:11 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
قضايا وآراء
المؤتمر نت - صلاح أحمد العجيلي
صلاح أحمد العجيلي -
قضايا الشباب وتطلعاتهم
قيادات الأحزاب السياسية في اليمن تتحدث عن الشباب وتعتبرهم مجرّد أدوات طيّعة لهم في المراحل الانتخابية، وتتجاهلهم في بقية الفترات والمراحل والمنعطفات والاستحقاقات وبعض هذه القيادات ونقصد قيادات أحزاب اللقاء المشترك وشركائه في الوهم كما قال أحدهم وهو عضو لهذا التكتل في محافظة حضرموت قال نحن فقط "شركاؤهم في الوهم" الذي صنعوه وأغروا الشباب به لأننا في النهاية نكتشف أن هناك فصيل واحد متحكم في اللقاء وله وحده كل الاستحقاقات والتعيينات والامتيازات والأراضي والمساحات والشواطئ ومساحات المدارس والمصالح العامة؟!

• أوضاع الشباب أو تحديداً شباب الأحزاب تصعب على كل من يراقبها ويتابعها لأن بعض هذه الأحزاب هي أحزاب غير ديمقراطية بالمرة..!! بل وهي تسلطية في داخلها... ولذلك نراها لاتجدد دماءها، ولاتغير سلوكها تجاه الآخر ولاتمتلك الرغبة لتغيير سلوكها ومواقفها من شبابها الذين ينطوون تحت لواء تنظيمهم، وقديماً صدق القول عليهم: "من ليس فيه خير لأمه لن يكون فيه خير لخالته".

• المصيبة أن أبرز قيادات هذه الأحزاب هم كبار السن ليس هذا فحسب، وممن يعبدون مصالحهم الشخصية بمعزل عن مصالح الناس يعتمدون على الكذب والفهلوة ويقلبون ظهر المجن لأبجديات المسؤولية الوطنية وأبسط قيم الديمقراطية والعدالة والمساواة وأنصاف الشباب ومنحهم فرص المشاركة السياسية في وطنهم العزيز!!

• من باب التذكير فقط نقول تجدر الإشارة إلى حالة الإحباط الشديد التي أصابت قاعدة عريضة من شباب الأحزاب والشباب المستقلين وهم يرون زملاءهم الذين دفعوا بهم إلى المواجهات يتخلون عنهم منفردين بمزايا مؤتمر الحوار الوطني، بل ويحثون الخطأ للتمديد لأنفسهم والتماهي مع المصالح الشخصية على حساب دماء الشهداء والجرحى الذين جرى التعامل مع أوجاعهم بنظرة ضيقة تغلب عليها عبادة النفس الأمارة بالسوء... ودونما مراجعة أو لؤم وحسبنا الله ونعم الوكيل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025