الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 01:15 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - فقد أظهر تقرير لمنظمة الشفافية الدولية، أن الفساد ازداد سوءا في معظم الدول العربية منذ ما يسمى"الربيع العربي"، رغم أن الغضب على فساد المسؤولين كان سببا رئيسيا في تفجيرها.

المؤتمرنت -
تقرير دولي : الفساد يزداد سوءأ في دول الربيع العربي
بعد مرور عامين ونصف على مسيرة التغيير بدول ما يسمى الربيع العربي التي أطاحت بأنظمة حكم السياسية، ما زالت هذه الدول تعاني تباطؤا بتحقيق الإصلاحات الاقتصادية، إذ لا يزال الفساد مسيطرا على المؤسسات الإنتاجية، بينما بقيت القوانين الطاردة للاستثمار دون تغيير يذكر.

ورغم أن تلك الدول تواجه تحديات اقتصادية متباينة، إلا أن الاستياء الشعبي من الأزمات المعيشية هو سيد الموقف.

ويقدر خبراء البنك الدولي حجم الأموال التي نهبت من دول ما يسمى الربيع العربي والعراق بما لا يقل عن 300 مليار دولار.

واعتبر البنك أنه كان من الممكن لهذه الأموال أن تزيد الناتج المحلي على مدى الأعوام الأربعين الماضية بأكثر من تريليون دولار، في حال استثمرت في التنمية البشرية والصناعية والبنى التحتية.

ويبقى الفساد، الحاجز الرئيسي أمام النمو الاقتصادي، فقد أظهر تقرير لمنظمة الشفافية الدولية، أن الفساد ازداد سوءا في معظم الدول العربية منذ ما يسمى"الربيع العربي"، رغم أن الغضب على فساد المسؤولين كان سببا رئيسيا في تفجيرها.

ودفع نصف سكان العالم العربي تقريبا رشاوى لتسهيل معاملاته مع المؤسسات والأجهزة الرسمية خلال السنة الماضية، وهي نسبة تقابلها نسبة الثلث في بقية أنحاء العالم، وفقا للمنظمة.

ولم تملك الحكومات الانتقالية الوقت والقدرة لتبني الإصلاحات حتى تكسب ثقة المواطنين، أو لاستعادة الأموال المنهوبة من قبل رموز الأنظمة السابقة في دول ما يسمى الربيع العربي.

ودقت المؤسسات المالية الدولية ناقوس الخطر جراء التباطؤ بالإصلاحات الاقتصادية والسياسية في دول ما يسمى الربيع العربي، محذرة من تلاشي الأمل ببناء مستقبل جديد للشعوب التي تتخوف من تحول ما يسمى الربيع العربي إلى خريف اقتصادي.

المصدر- سكاي نيوز عربية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025