السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 05:34 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
صالحي يؤكد ترشح الأسد في انتخابات 2014
لم يأت التأكيد على أن الرئيس السوري بشار الأسد سيبقى في السلطة حتى الانتخابات عام 2014، وأنه سيرشح نفسه فيها، على لسان وزير الخارجية السوري وليد المعلم، بل على لسان نظيره الإيراني علي أكبر صالحي، وذلك في المؤتمر الصحافي المشترك لهما في طهران أمس. واكتفى المعلم بإدانة القرار الغربي بدعم المعارضة السورية بالسلاح غير «الفتاك»، على حد وصفهم.

وأكد صالحي أولا أن الرئيس الأسد سيبقى في السلطة حتى 2014، «وسيشارك» في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2014، وقال: «في الانتخابات المقبلة، سيشارك الرئيس الأسد مثل غيره ولينتخب الشعب السوري من يريد». ولا يرى صالحي أي حل عسكري للأزمة في سوريا، مشددا على أن «الحل الوحيد هو الحوار بين السلطة والمعارضة»، ولكنه في الوقت ذاته يرى أن «لا أحد يمكنه أن يطلب من السلطة السورية التخلي عن السلاح»؛ لأنه «لا خيار آخر لديها سوى التصدي للمرتزقة لإعادة الهدوء». واعتبر أن دعوة المعلم التي أطلقها لأول مرة، يوم الاثنين الماضي من موسكو، للحوار مع المعارضة حتى المسلحة منها، تشكل «خطوة إيجابية». وأما المعلم الذي لم يتطرق إلى موضوع الرئيس الأسد، فقد اكتفى بإدانة إعلان واشنطن يوم الخميس الماضي عن تقديم ستين مليون دولار من المساعدات إلى المعارضة السورية، إضافة إلى مساعدة «غير فتاكة» للمقاتلين المعارضين. وأعرب عن عدم استيعابه لمثل هذه القرارات بقوله: «لا نفهم هذه المبادرة فيما هذه المعارضة تقتل الناس». وتابع أن هذه ليست سوى سياسة للكيل بمكيالين؛ إذ إن من يسعى لحل سياسي لا يعاقب الشعب السوري، بينما دعا إلى ممارسة «الضغط على تركيا وقطر» اللتين يتهمهما النظام السوري بدعم المعارضين.

وعلق صالحي على الخطوة الأميركية بالقول إنها تطيل أمد الصراع في سوريا الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 70 ألف شخص حتى الآن. وذكر صالحي: «إذا كنتم تشعرون حقا بالأسف إزاء الوضع الراهن في سوريا فينبغي أن تحملوا المعارضة على الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الحكومة السورية لإنهاء نزيف الدم».
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025